للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ب) بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانًا [٥١:٣]

=١١

في المفردات: (السلاطة: التمكن من القهر. . . . سمى الحجة سلطانًا, وذلك لما يلحق من الهجوم على القلوب).

٧ - إن الله عهد إلينا إلا نؤمن لرسولٍ حتى يأتينا بقربانٍ تأكله النار [١٨٣:٣]

(ب) إذ قربا قربانًا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر [٢٧:٥]

(ج) فلولا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانًا آلهةً [٢٨:٤٦]

القربان: ما يتقرب به إلى الله من شاة أو بقرة أو غير ذلك وهو في الأصل مصدر سمي به المفعول به كالرهن. البحر ١٣٢:٣

وفي البحر ٦٦:٨: (آلهة: المفعول الثاني: والأول محذوف، و (قربانًا) حال أو مفعول لأجله. العكبري ١٢٣:٢

٨ - وليزيدن كثيرًا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانًا وكفرًا [٦٤:٥، ٦٨]

(ب) فما يزيدهم إلا طغيانًا وكفرًا [٦٠:١٧]

(ج) فخشينا أن يرهقهما طغيانًا وكفرًا [٨٠:١٨]

في المفردات: (طغيت وطغوت وطغيانًا. . . وذلك تجاوز الحد في العصيان).

٩ - فأرسلنا عليهم الطوفان [١٣٣:٧]

(ب) فأخذهم الطوفان [١٤:٢٩]

في البحر ٣٧٢:٤: (وقال الأخفش: الطوفان: جمع طوفانة عند البصريين، وهو عند الكوفيين مصدر كالرجحان. . زو على تقدير كونه مصدرًا فلا يراد به هنا المصدر. قال ابن عباس: هو الماء المغرق، وقال قتادة: المطر).

معاني الزجاج ٤٠٨:١

وفي ابن قتيبة ١٧١: (السيل العظيم: وقيل: الموت الكثير الذريع، وطوفان الليل: شدة سواده).

١٠ - ومن يفعل ذلك عدوانًا وظلمًا فسوف نصليه نارًا [٣٠:٤]

(ب) تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان [٨٥:٢]

(ج) فلا عدوان إلا على الظالمين [١٩٣:٢]

<<  <  ج: ص:  >  >>