(٢) ينظر المفردات في غريب القرآن (ص ٢١)، كتاب الألف. (٣) ينظر روح المعاني للألوسي (٧/ ٢٧١). (٤) سورة الأنفال: ٤٨. (٥) سورة يوسف: ٩٢. (٦) في الكشاف (١/ ٣٠٧): «فإن قلت: هلا قيل: لا غالبا لكم، كما يقال: لا ضاربا زيدا عندنا؛ قلت: لو كان لكم مفعولا لغالب بمعنى غالب إياكم لكان الأمر كما قلت، لكنه خبر تقديره: لا غالب كائن لكم». اه. وفي إملاء ما من به الرحمن (٢/ ٥٩): «لا يجوز أن يتعلق على «بتثريب» ولا نصب اليوم به، لأن اسم «لا» إذا عمل ينون». اه. (٧) أجاز الزجاج التنوين في «لا إله إلا الله» إن وقعت في كلام غير القرآن الكريم، يقول في إعراب لا إله إلا الله: وإن قلت في الكلام لا إله إلا الله جاز. أما القرآن فلا يقرأ فيه إلا بما قد قرأت القراء به وثبتت الرواية الصحيحة. اه. (معاني القرآن وإعرابه للزجاج ١/ ٣٣٣). (٨) ينظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج (١/ ٣٣٣).