(٢) انظر الحاوي الكبير (١/ ٣٢٥). (٣) انظر المغني (١/ ٢٣ - ٢٧). (٤) وهو مذهب مالك رحمه الله، انظر بداية المجتهد (١/ ٤٤٩) ط. دار الكتب العلمية، عقد الجواهر الثمينة (١/ ٨)، ومواهب الجليل (١/ ٢٢) وصرح بذلك الماوردي في الحاوي (١/ ٣٢٦). (٥) قال الحافظ ابن حجر في التلخيص (١/ ١٥) برقم ٣ ط. مؤسسة قرطبة: لم أجده هكذا. قلت: وهذا الحديث بهذا اللفظ ذكره الرافعي في فتح العزيز (١/ ١٠٠) واستدل به على أن الماء المستعمل في إزالة الحدث طاهر ووجه الدلالة فيه أن المستعمل في إزالة الحدث لم يتغير أحد أوصافه الثلاثة فيكون طاهرًا. وقال ابن الملقن في البدر المنير (٢/ ٧٠): ولم أر فيه لفظ خلق الله والله أعلم.