(٢) رواه أبو داود (٢٣٩٢، ٢٣٩٣)، كتاب: الصوم، باب: كفارة من أتى أهله في رمضان، والإمام أحمد في "المسند" (٢/ ٥١٦)، وابن خزيمة في "صحيحه" (٣/ ٢٢١)، وابن الجارود في "المنتقى" (٧٤٥)، وابن حبان في "صحيحه" (٣٥٢٦)، والدارقطني في "سننه" (٢/ ١٩٠)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٤/ ٢٢٣)، وابن عبد البر في "التمهيد" (٧/ ١٧٣)، عن أبي هريرة. (٣) في قوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ ...} الآية، وقال - صلى الله عليه وسلم -: "أطعم فرقاً بين ستة"، والفرق ستة آصع. وحينئذ يكون عندهم: لكل مسكين نصف صاع. (٤) فهي لا تفعل إلا إذا كان بالإنسان أذى، فيحلق، ثم يفدي. (٥) رواه ابن جرير الطبري في "تفسيره" (٢/ ١٤٢ - ١٤٣). (٦) انظر: "تفسير الطبري" (٢/ ١٤٢)، و"معالم التنزيل" للبغوي (١/ ٢١٦)، و"أحكام القرآن" لابن العربي (١/ ١١٤)، و"تفسير الرازي" (٣/ ٨٩)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (١/ ٢/ ٢٧٠)، و"تفسير ابن كثير" (١/ ٣٧٨).