(٢) (الشعر): غير موجودة في جـ. (٣) (نتف): في أ: شق وهو تصحيف من الناسخ. (٤) (آخر): في جـ وفي أ، ب ساقطة منهما. (٥) يقول الشيرازي: اختلف أصحابنا في ذلك على ثلاثة طرق: - فمنهم من لم يثبت هذه الرواية وقال: ينجس الشعر بالموت قولًا واحدًا، لأنه جزء متصل بالحيوان اتصال خلقه، فينجس بالموت كالأعضاء. - ومنهم: من جعل الرجوع عن تنجيس شعر الآدمي رجوعًا عن تنجيس جميع الشعور، فجعل في الشعور قولين: أحدهما: ينجس لما ذكرناه، والثاني: لا ينجس، لأنه لا يحس ولا يتألم، فلا يلحقه نجاسة الموت. ومنهم من جعل هذه الرواية رجوعًا عن تنجيس شعر الآدمي خاصة، انظر "المهذب" للشيرازي ١/ ١٨. (٦) إبراهيم البلدي: هو إبراهبم بن محمد البلدي. ويقول الغزالي: أنه روي عن =