(٢) عن الحسن بن علي -رضي اللَّه عنهما- مرفوعا: أخرجه الترمذي، كتاب صفة القيامة والرقائق والورع برقم (٢٥١٨) الجامع الصحيح ٤/ ٥٧٦ - ٥٧٧، والنسائي، باب الحث على ترك الشبهات، كتاب الأشربة برقم (٥٧١١) المجتبى ٨/ ٣٢٧ - ٣٢٨، وأحمد برقم (١٧٢٩) المسند ١/ ٣٢٩ - ٣٣٠، والدارمي، باب دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، كتاب البيوع برقم (٢٥٣٢) سنن الدارمي ٢/ ٣١٩ - ٣٢٠، وابن حبان، باب ذكر الزجر عما يريب المرء من أسباب هذه الدنيا الفانية الزائلة، كتاب الرقائق برقم (٧٢٢) الإحسان ٢/ ٤٩٨، والحاكم، باب الصدق طمأنينة. . .، كتاب الأحكام، المستدرك ٤/ ٩٩، والبيهقي، باب كراهية مبايعة من أكثر ماله من الربا. .، كتاب البيوع، السنن الكبرى ٥/ ٣٣٥، من طريق شعبة عن بريد بن أبي مريم عن أبي الحوراء السعدي عن الحسن ابن علي به مرفوعا. والحديث قال عنه الترمذي: "حسن صحيح"، وسكت عنه الحاكم وقال الذهبي: "إسناده قوي"، وصححه الألباني في الإرواء ١/ ٤٤. (٣) مسائل الإمام أحمد رواية عبد اللَّه ص ٢٧١، وكتاب الفروع ٦/ ٢٩٨، والمبدع ٩/ ١٩٨، والإنصاف ٢٧/ ٢١٢. (٤) سورة الأنعام من الآية (١٤٥).