قال ابن حجر: صدوق اختلط، من الخامسة، مات سنة ١٣٦ هـ له عند البخاري حديث واحد مقرونا بآخر (خ ٤).
ترجمته في:
طبقات ابن سعد (٦/ ٣٣٨)، العلل لأحمد (١/ ٤١٤، ٢/ ٦٠، ٣/ ٢٩، ٥١)، بحر الدم (٢٩٦، ٢٩٧)، العلل للإمام أحمد برواية المروذي (٥١)، تاريخ الدارمي (٩٣)، التاريخ لابن معين (٣/ ٣٠٩، ٣٢٨، ٣٢٩، ٤/ ٦٠)، من كلام أبي زكريا (٣١، ٧١، ١٠٤)، سؤالات ابن الجنيد (٤٧٨)، التاريخ الكبير (٦/ ٤٦٥)، الضعفاء للبخاري (٩٢)، الجرح والتعديل (٦/ ٣٣٢ - ٣٣٤)، المعرفة (٣/ ٨٤)، السنن الكبرى للنسائي (١/ ٦٠٦، ٢/ ٢٢٤)، الضعفاء للعقيلي (٣/ ٣٩٨ - ٤٠٣)، سؤالات الآجري أبا داود (٣/ ٢٠٩، ٢١٠)، الكامل (٥/ ١٩٩٩ - ٢٠٠٢)، الضعفاء لابن الجوزي (٢/ ١٧٦، ١٧٧)، الثقات لابن حبان (٧/ ٢٥١، ٢٥٢)، الثقات للعجلي (٢/ ١٣٥، ١٣٦)، الكواكب النيرات (٣٩١)، فتح المغيث للسخاوي (٣/ ٣٦٧)، تهذيب الكمال (٢/ ٩٣٤)، السّيرَ (٦/ ١١٠ - ١١٤)، الميزان (٣/ ٧٠ - ٧٣)، من تكلم فيه (١٣٤، ١٣٥)، الكاشف (٢/ ٢٢)، التهذيب (٧/ ٢٠٣ - ٢٠٧)، الهدي (٤٢٥)، التقريب (٣٩١).
(٤) السائب والد عطاء: هو ابن يزيد، أو ابن زيد، أو ابن مالك. جزم البخاري بالأول، وجزم عثمان الدارمي، وابن حبان بالثاني، وجزم أبو حاتم بالثالث، وفصله عن ابن زيد أو ابن يزيد. وقال أحمد: روى أبو إسحاق عن السائب بن مالك عن عبد الله بن عمرو في صلاة الكسوف وزعموا أنه ليس بأبيه،
قال أبو حاتم: ليست له صحبة، وقال العلائي: وهذا ظاهر. قال المزي: روى عن عبد الله بن عمر إن كان محفوظا. وثقه ابن معين، والعجلي.
وقال ابن حجر: ثقة، من الثانية (بخ ٤).
ترجمته في:
طبقات ابن سعد (٥/ ٢٥٢)، سؤالات أبي داود لأحمد (١٧٩، ٣١٧)، تاريخ الدارمي (١١٥، ١١٦)، التاريخ الكبير (٤/ ١٥٤)، الجرح والتعديل (٤/ ٢٤٢)، المراسيل (٦٧)، الثقات للعجلي (١/ ٣٨٧، ٢/ ١٣٦)، الثقات لابن حبان (٤/ ٣٢٧)، جامع التحصيل (١٨٠)، تهذيب الكمال (١٠/ ١٩٢، ١٩٣)، الكاشف (١/ ٤٢٤)، التهذيب (٣/ ٤٥٠)، التقريب (٢٢٨).
الطريق الثاني: رجال إسناده عند ابن ماجه:
وقد التقى مع إسناد الترمذي في عطاء، وأبيه وبقي من إسناده:
(١) أبو بكر بن أبي شيبة: هو عبد الله بن محمد، تقدم، وهو ثقة حافظ. (راجع ص ١٩٣)
(٢) محمد بن فضيل: بن غَزْوان ـ بفتح المعجمة وسكون الزاي ـ الضبيّ ـ مولاهم ـ أبو عبد الرحمن الكوفي. قال ابن المديني: كان ثقة ثبتا في الحديث، ما أقل سقط حديثه، ووثقه ابن سعد، وابن معين، والفسوي، والعجلي، والدارقطني. وقال أبو حاتم: شيخ، وقال: ما روى عن عطاء ففيه غلط واضطراب رفع أشياء كان يرويها عن التابعين فرفعها إلى الصحابة. وقال أبو زرعة: صدوق من أهل العلم، وقال النسائي: ليس به بأس. قال ابن سعد: بعضهم لا يحتج به. وقد سئل عنه ابن المبارك فسكت ثم بعد أيام قال: لا أرى أصحابنا يرضونه. وقال عثمان بن شيبة: كان صدوقا كثير الوهم، كثير الخطأ.