للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: «فنام رسول الله حتى إذا انتصف الليل، أو قبله بقليل، أو بعده بقليل، استيقظ رسول الله »

١٦٦: جعل الليل وقتًا للنوم.

١٦٧: من أسباب الحرمان من التهجد السهر.

١٦٨: من أسباب فوات صلاة الفجر السهر.

١٦٩: التقصير في الواجبات والمستحبات على قدر التقصير في متابعة النبي .

١٧٠: إذا بعد عهد النبوة ظهرت غربة بعض السنن.

١٧١: استحباب المبادرة بالنوم بعد صلاة العشاء.

١٧٢: الاكتفاء من النوم بقدر الحاجة.

١٧٣: الوسائل لها أحكام المقاصد.

١٧٤: الاشتغال بالدعوة وأمر الأمة ليس مانعًا من المبادرة بالنوم ليلًا.

١٧٥: مما يتقوى به الداعية صلاة النفل كالتهجد.

١٧٦: من أراد التهجد بذل الأسباب المعينة عليه.

١٧٧: من أسباب الإعانة على القيام النوم أول الليل.

١٧٨: إطالة التهجد وقت الصحة والنشاط.

١٧٩: إذا كان تهجد النبي في الشتاء - والوارد ضعيف (١) - فقدر قيام النبي قرابة ست ساعات وإن كان في الصيف فقدره قرابة أربع ساعات ونصف والله أعلم (٢).

١٨٠: امتثال النبي لأمر ربه بقيام نصف الليل.


(١) انظر:) ص: (٢٠٠.
(٢) انظر: قيام رمضان زمن النبوة والخلافة الراشدة ص: (١٤٠).

<<  <   >  >>