(٢) "وإن تغولت بكم الغيلان فنادوا بالأذان". هكذا في الأصول وفي النهاية ٣ - ٣٩٦ (فبادروا) بدل (فنادوا) ويقال (تتغول الغيلان) أي تتلون في صور شتى، فإذا تراءت للناس فعليهم أن يبادروا بالأذان، أي عليهم أن يدفعوا شرها بذكر الله. (٣) الجواد جمع جادة وهي وسط الطريق، وقيل: هي الطريق الأعظمى التي تجمع الطرق ولا بد من المرور عليها. (٤) انظر باب ما يقول إذا تغولت الغيلان ص ١٦٧. (٥) الحديث في الصغير برقم ١٧٤٣، وقد رمز المصنف لحسنه. (٦) في الصغير (طب عن أبي أمامة). (٧) زاد في الصغير (البزار عن أنس). (٨) زاد في الصغير (هب عن علي) هذا في كتاب البر والصلة والأداب، ولفظه: (إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطى على الرفق ما لا يعطى على العنف وما لا يعطى على ما سواه". والحديث أخرجه مسلم عن عائشة.