(١) الحديث في كنز العمال ج ١٥ ص ٧٨٥ الكتاب (الخامس من حرف الميم في المواعظ والحكم) الترغيب الأحادى من الأكمال برقم ٤٣١٠٢ بلفظ: "يا أبا أمامة: أعز أمر الله يعزك الله) وعزاه للديلمى: عن أبي أمامة. (٢) الحديث في كنز العمال ج ١١ ص ٦٩٣ في كتاب (الفضائل) فضائل العشرة المبشرين بالجنة -رضوان الله عليهم-: صُدىُّ بن عجلان أبو أمامة -رضي الله عنه- الإكمال برقم ٣٣٣٥٧ بلفظ: "يا أبا أمامة: أنت مني وأنا منك" (وعزاه لابن عساكر عن أبى أمامة). (٣) الحديث في مسند الإمام أحمد (حديث أبى أمامة الباهلي) ج ٥ ص ٢٦٧ بلفظ. حدثنا عبد الله، حدثني أبى، ثنا حيوة، ثنا بقية، ثنا محمَّد بن زياد، حدثني أبو راشد الحبرانى قال: أخذ بيدى أبو أمامة الباهلي، قال: أخذ بيدى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لي: "يا أبا أمامة: إن من المؤمنين من يلين لي قلبه". والحديث في المعجم الكبير للطبرانى ج ٨ ص ١٧٦، ١٧٧ برقم ٧٦٥٥ في (مرويات أبى راشد الحبرانى عن أبى أمامة) بلفظ: ثنا أحمد بن خليد الحلبى، ثنا عبيد بن جناد، ثنا بقية بن الوليد، عن محمَّد بن زياد الألهانى عن أبي راشد الحبرانى، عن أبي أمامة قال: أخذ النبي - صلى الله عليه وسلم - بيدى فقال: "يا أبا أمامة: إن من المؤمنين من يلين له قلبى". والحديث في مجمع الزوائد كتاب (التوبة) باب: فيمن تلين لهم القلوب ج ١٠ ص ٢٧٦ بلفظ: عن أبي أمامة قال: لقينى - صلى الله عليه وسلم - فأخذ بيدى ثمَّ قال: "يا أبا أمامة: إن من المؤمنين من يلين له قلبى". رواه الطبراني ورجاله وثقوا، ويظهر من هذه الروايات أن هناك مغايرة في رواية الإمام أحمد في لفظ: "من يلين لي قلبه" وقد تضافرت روايات المصنف، والطبرانى، ومجمع الزوائد على لفظ واحد، وهو لفظ "من يلين له قلبى".