للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٢٣٤/ ٢٢٧٣٠ - "مَن قَرَأَ الْقُرآنَ وَعَرَفَ تأَويلَهُ وَمَعَانِيَهُ وَلَمْ يَعْمَلْ بِهِ تَبَوَّأَ مَضْجَعَهُ مِنَ النَّار".

أَبو نعيم عن أَنس (١).

٤٢٣٥/ ٢٢٧٣١ - "مَنْ قَرَأَ مِائَتَيْ آيَةٍ في كُلِّ يَوْمٍ نَظَرًا شُفَعِّ في سَبع قُبُورِ حَوْلَ قَبْرِهِ، وَخَفَّفَ اللهُ الْعَذَابَ عن وَالِدَيهِ وَإِنْ كَانَا مُشْرِكَينِ".

ابن أَبي داود في المصاحف، والديلمي عن أَبي الدرداءِ، وفيه "إِسماعيل بن عياش" عن يحيى بن سعد (٢).

٤٢٣٦/ ٢٢٧٣٢ - "مَنْ قَرَأَ مائَتَىْ آيَة فَقَدْ أكثَرَ (*) ".

أَبو نعيم عن المقدام (٣).

٤٢٣٧/ ٢٢٧٣٣ - "مَنْ قَرَأَ في لَيلَة المَ تنزِيلُ السَّجْدَة، وَاقْتَرَبَتِ السَّاعةُ، وَتَبَارَك كُنَّ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيطَانِ وَشَرَكه ورفَعهُ فِي الدَّرَجَات يَوْمَ الْقيامَةِ".

أَبو الشيخ عن عائشة (٤).


(١) الحديث في كنز العمال في الباب السابع في تلاوة القرآن وفضائله في الإكمال من الفصل الأول في فضائله ج ١ ص ٤٤٥ رقم ٢٤٤٣ إلا أنه قال: (تبوأ) فكان (يتبوأ).
(٢) الحديث في مسند الفردوس مخطوط بمكتبة الأزهر ص ٢٦٢ قال أبو الدرداء: "من قرأ مائتى آية. . الحديث". والحديث في كنز العمال في الباب السابع في تلاوة القرآن وفضائله في الإكمال من الفصل الأول ج ١ ص ٥٣٧ رقم ٢٤٠٨.
قال المحقق عن يحيى بن سعد: وفي المنتخب (يحيى بن سعيد). ويحيى بن سعيد له ترجمة في أسد الغابة رقم ٥٥٠٦ فانظرها.
(*) في الظاهرية كما في الكنز " فقد أكبر" بالباء الموحدة التحتية.
(٣) الحديث في كنز العمال في الباب السابع في تلاوة القرآن وفضائله في الإكمال من الفصل الأول ج ١ ص ٥٣٧ رقم ٢٤٠٩ من رواية أبي نعيم عن المقدام بلفظ (فقد أكبر) بدلا من (فقد أكثر).
(٤) أخرج السيوطي في الدر المنثور في تفسير سورة السجدة ج ٦ ص ٥٣٥ عن ابن مردويه عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من قرأ في ليلة (الم تنزيل) السجدة، و (يس) و (اقتربت الساعة) و (تبارك الذي بيده الملك) كان له نورا وحرزا من الشيطان، ورفع في الدرجات إلى يوم القيامة".
والحديث في كنز العمال في الباب السابع في تلاوة القرآن وفضائله، في الإكمال من الفصل الأول ج ١ ص ٥٣٧، ٥٣٨ رقم ٢٤١٣ بلفظه من رواية أبي الشيخ عن عائشة - رضي الله عنها -.

<<  <  ج: ص:  >  >>