(٢) الحديث في الصغير برقم ١٢٠٣ ورمز لضعفه. (٣) الحديث في الصغير برقم ١٢٠٤ ورمز لضعفه، والمراد بالهالكين أهل الكبائر من أمة الإجابة. (٤) ستأتي رواية كر عن أنس برقم ٣٧٠٩ وأخرى بلفظ "أنصر أخاك" وهي في الصغير برقم ٢٧٣٨. (٥) الحديث في البخاري في "كتاب الصوم" باب: "من زار قومًا فلم يفطر عندهم" بلفظ: "أعيدوا سمنكم في سقائه، وتمركم في وعائه فإني صائم" قال: ثم قام في ناحية من البيت، فصلى غير المكتوبة، فدعا لأم سليم وأهل بيتها، فقالت أم سليم: يا رسول الله! إن لي خويصة. قال: ما هي؟ قالت: خادمك أنس، فما ترك خير آخرة ولا دنيا إلا دعا لي به: اللهم ارزقه مالا وولدًا، وبارك له، قال: فإني لمن أكثر الأنصار مالا، وحدثتنى ابنتي أمينة، أنه دفن لصلبى مقدم الحجاج البصرة بضع وعشرون ومائة"، و "خويصة" بتشديد الصاد وتخفيفها تصغير خاصة وهذا مما اغتفر فيه التقاء الساكنين. ومقدم الحجاج الثقفي البصرة كان سنة خمس وسبعين، وكان عمر أنس إذ ذاك نيفًا وثمانين. (٦) الحديث في الصغير برقم ١٢٠٥ ورمز له بالضعف، قال الهيثمي: فيه من لم أعرفهم.