كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير»

القضاعى، والديملى عن علي.

٢٦/ ٣٢٥٥ - "اشتْرطِى وقُولى: مَحِلِّي حيثُ حَبَسْتنَي" (١).

ض عن جابر.

٢٧/ ٣٢٥٦ - "اشترِيها فأعتقيها فإِنَّما الولاء لمن أعْتَقَ" (٢).

حم عن عائشة.

٢٨/ ٣٢٥٧ - "أَشدُّ النَّاسِ بلاءً الأنبياءُ، ثم الأمْثلُ، فالأمْثَلُ، يُبْتَلى الرجلُ على حسبِ دينِه، فإِنْ كانَ في دينه صُلبًا اشتدَّ بلاؤه، وإنْ كانَ في دينه رقَّةٌ ابْتُلي على قدْرِ دينه، فما يبْرحُ البلاءُ بالعبْدِ حتَّى يتركه يمشى على الأرْضِ، وما عليه خطيئةٌ" (٣).

ط، حم وعبد بن حميد، والدرامى، خ، ت، هـ، حب، ك عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -.

٢٩/ ٣٢٥٨ - "أشدُّ النَّاسِ بلاءُ الأنبياءُ ثم الصَّالحون".

ابن النجار عن أبي هريرة.

٣٠/ ٣٢٥٩ - "أشدُّ النَّاسِ بلاءً الأنبياءُ، ثُمَّ الأَمْثلُ فالأمْثلُ، يُبْتلى النَّاسُ على قدرِ دينهم، فمنْ ثَخُنَ دينُهُ اشتدَّ بلاؤه، ومن ضُعفَ دينُهُ ضُعفَ بلاؤُه، وإنَّ الرَّجلَ ليُصيِبُه البلاءُ، حتَّى يمشى في النَّاسِ ما عليه خطيئةٌ".

حب عن أبي سعيد.

٣١/ ٣٢٦٠ - "أشدُّ النَّاسِ بلاءً في الدُّنيا نبيٌّ أو صَفِيٌّ" (٤).

خ في التاريخ عن أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم -.

٣٢/ ٣٢٦١ - "أَشَدُّ النَّاسِ بلاءً الأنبياءُ، ثُمَّ الصَّالحونَ، لقدْ كانَ أحدُهُمْ يُبتلَى

(١) انظر حديث رقم ٣٢٤٤.
(٢) انظر حديث رقم ٣٢٤٨، ٣٢٤٢، ٣٢٤٣.
(٣) الحديث في الصغير رقم ١٠٥٤، ورمز له بالصحة.
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٠٥٥، ورمز له بالحسن.