كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير»

١٣٣/ ٣١٧٦ - "أَسْفِرُوا بِالفَجْر، فَإِنَّهُ أعْظَمُ للأجْرِ".

ش، ض، ت حسن، طب، حب، ق، ن عن رافع، طب عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن أبيه، عن جده، طب، عن حواء، حم عن محمود بن لبيد - رضي الله عنه - (١).

١٣٤/ ٣١٧٧ - "أَسْفِرُوا بِصَلاةِ الغَدَاةِ، فَإِنَّهُ أَعْظَمُ للأَجْرِ".

طب، عن رافع بن خديج.

١٣٥/ ٣١٧٨ - "أسفِروا بالصُّبْح؛ فإِنَّهُ أَعظَمُ للأَجْرِ".

طب عن رافع بن خديج.

١٣٦/ ٣١٧٩ - "أسْفِروا بالفجْرِ فَإِنَّها مُسْفِرَةُ".

الخطيب وابن عساكر عن رافع بن خديج - رضي الله عنه -.

١٣٧/ ٣١٨٠ - "اسْقِهِ عَسَلًا، صَدَقَ اللهُ، وَكذَبَ بَطنُ أخِيك".

حم، خ، م، ت عن أبي سعيد (٢).

١٣٨/ ٣١٨١ - "اسْقُوا، واسْتَقُوا، فَإنَّ الماء يحِلُّ، ولا يحرمُ".

مسدد عن شيخ بلاغا (قال بلغنى أنَّ أصْحابَ رسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - كانوا في مسير فانْتَهوْا إلى غَدِيرٍ في ناحِيةٍ مِنْهُ جِيفَةُ فَقَال: اسْقُوا وذكره).

(١) الحديث في الصغير برقم ١٠٢٤، ورمز له بالصحة واللفظ للترمذى وقال: حسن صحيح وذكر السيوطي أنه متواتر. وعزاه بن حجر في الفتح إلى الأربعة وقال: صححه غير واحد وقال الهيثمي: ورواه أحمد، وفيه عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وهو ضعيف اهـ مجمع الزوائد للهيثمي ج ١ ص ٣١٥.
(٢) وتمامه كما جاء في رواية مسلم عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: إن أخي استطلق بطنه فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اسقه عسلًا" فسقاه ثم جاء فقال: إني سقيته، فلم يزده إلا استطلاقا فقال له ثلاث مرات، ثم جاء الرابعة فقال (اسقه عسلًا) فقال: لقد سقيته فلم يزده إلا استطلاقا فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "صدق الله وكذب بطن أخيك فسقاه فبرأ" اهـ مختصر صحيح مسلم حديث رقم ١٤٧٢.