للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٧٧٧/ ٢٦٩٢ - "إِذَا نَزَلَ أحدُكُمْ منْزِلًا فقال فيه، فلا يَرْحل حتَّى يُصلِّى ركعتينِ" (١).

عد عن أبي هريرة.

١٧٧٨/ ٢٦٩٣ - "إِذَا نزلَ بكُمْ كرْبٌ أوْ جهدٌ أوْ بلاءٌ فقولوا: الله! الله ربُّنا لا شَريِكَ له" (٢).

هب عن ابن عباس.

١٧٧٩/ ٢٦٩٤ - "إِذَا نزلَ بأحدِكُمْ غَمٌّ أوْ همٌّ أوْ سَقَمٌ، أوْ لأوَى أوْ أزْلٌ فليقُل: الله! الله ربِّى لا أشركُ بِه شَيئًا، ثلاثَ مرَّاتٍ" (الأزْل: الضيق والشدة).

الخطيب، وابن عساكر عن أسماءَ بنت عمُيس (٣).

١٧٨٠/ ٢٦٩٥ - "إِذَا نزلَ أحدَكُمْ مَنزْلًا فليقُلْ: أعوذُ بكلماتِ الله التَّامَّاتِ مِنْ شرِّ ما خَلقَ، فإِنّه لا يَضرُّه شيءٌ حتَّى يرْتَحلِ مِنْه" (٤).

م، حب عن سعد بن أبي وقاص عن خولة بنت حكيم.

١٧٨١/ ٢٦٩٦ - "إِذَا نزلَ الماءُ الأصفرُ فلتغتسلْ".

طب، عن أم سلمة.

١٧٨٢/ ٢٦٩٧ - "إِذَا نزلُتْم بقوْمٍ فَأَمَرُوا لكُمْ بما ينْبَغِي للضّيفِ فاقْبَلُوا، وإنْ لمْ يَفْعَلوا فَخُذوا مَنْهُمْ حقَّ الضَّيفِ الَّذِي ينبغي لَهُمْ".


(١) الحديث في الصغير برقم ٧٨٠، ورمز له بالضعف. و (قال): أي نام نصف النهار، والقائلة: وقت القيلولة، وقد يطلق على القيلولة.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٨٧١، ورمز له بالحسن عن ابن عباس قال. أخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعضادتى الباب ونحن في البيت فقال: يا بنى عبد المطلب إذا أنزل بكم إلخ. وفيه كما قال الهيثمي: صالح بن عبد الله أبو يحيى وهو ضعيف.
(٣) في الفتح الكبير لأواء بدل لأوى واللأواء: الشدة.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٨٧٢، ورمز له بالصحة ولفظه (حتى يرتحل عنه).

<<  <  ج: ص:  >  >>