للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ت غريب عن أبي هريرة (١).

١٧٣٤/ ٢٦٤٩ - "إذَا مَررْتُمْ بقُبورِنا وقبورِكُمْ مِنْ أهْلِ الجاهليَّة فأخبرُوهم أنَّهم في النَّارِ" (٢).

حب عن أبي هريرة.

١٧٣٥/ ٢٦٥٠ - "إذَا مَرَّتْ بِكُمْ جِنَازةٌ فقوموا لها، فإِنما تقومونَ لمنْ مَعَها مِنَ الملائكة".

طب عن أبي موسى.

١٧٣٦/ ٢٦٥١ - "إذَا مَرِضَ العبْدُ أوْ سافرَ كتبَ الله له منَ الأجْرِ مثْلَ ما كانَ يَعْمَلُ صحيحًا مقيمًا" (٣).

حم، خ، حب عن أبي موسى - رضي الله عنه -.

١٧٣٧/ ٢٦٥٢ - "إذَا مَرِضَ العبْدُ ثلاثَةَ أيَّامٍ خرَجَ منْ ذُنوبه كيومِ وَلَدَتْه أُمُّه" (٤).

أبو الشيخ عن أنس.

١٧٣٨/ ٢٦٥٣ - "إذَا مَرِضَ العْبدُ يُقالُ لصاحب الشِّمالِ (٥) أرْفعْ عْنهُ القَلَمَ، ويُقالُ لصاحبِ اليمينِ: اكْتُبْ لَهُ أحْسَنَ ما كانَ يعْمَلُ؛ فإِنِّى أعْلمُ بِهِ وأنَا قيَّدْتُه" (٦).

ابن عساكر عن مكحولٍ.

١٧٣٩/ ٢٦٥٤ - "إذَا مرضَ العبدُ بعثَ الله تعالى إليهِ مَلكَين، فيقولُ: انظروا ما يقولُ لِعُوادِهِ، فإِنْ هُوَ إذا دخلوا عَلَيه حَمِدَ الله رَفعوا ذَلكَ إلَى الله، وهُوَ أعْلَمُ، فيقولُ:


(١) الحديث في الصغير برقم ٨٦١ قال الترمذي: غريب.
(٢) لعل المراد من تمسكوا بدين الجاهلية بعد البعثة، وانظر رقم ٢٦٦٠.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٨٦٤، ورمز له بالصحة.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٨٦٥، ورمز له بالضعف قال العراقي: فيه إبراهيم بن الحكم متروك، وقال الهيثمي: حديث ضعيف جدًّا.
(٥) أي قيده بالمرض فلم يقصر من نفسه.
(٦) الحديث في الصغير برقم ٨٦٦، ورمز له بالضعف وفيه عن مكحول بزيادة (مرسلًا) وصاحب الشمال هو الملك الموكل بكتابة المعاصى.

<<  <  ج: ص:  >  >>