للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٤٠١/ ١٨٤٤٨ - "لِيَقُمِ الأعْرَابُ خَلفَ المُهَاجِرِينَ وَالأنْصَارِ؛ لِيَقْتَدُوا بِهِمْ في الصَّلاةِ".

طب عن سَمُرة (١)

١٤٠٢/ ١٨٤٤٩ - "لِيَكْفِ أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا خَادِمٌ وَمَركَبٌ".

حم، ن، والدارمي، ع، والرويانى، ض عن بريدة (٢).

١٤٠٣/ ١٨٤٥٠ - "لِيَكْفِ الرَّجُلَ مِنكُمْ كَزَادِ الرَّاكِبِ".


= والحديث في مجمع الزوائد للهيثمى جـ ١٠ ص ١٢٤ - كتاب الأذكار- باب ما يقول إذا أوى إلى فراشه وإذا انتبه- ذكر الحديث وقال: وفيه (محمَّد بن إسماعيل بن عياش) وهو ضعيف.
والحديث في الصغير برقم ٧٧١٦ بروايته ولفظه ما عدا (اللهم تبت إليك وأنا من المسلمين) قال المناوى: قال الهيثمي: فيه (إسماعيل بن عياش) وهو ضعيف.
(١) الحديث في المعجم الكبير للطبرانى جـ ٧ ص ٢٥٨ رقم ٦٨٨٧ بلفظ: حدثنا محمَّد بن هارون بن محمَّد بن بكار، حدثني أبي، عن جدى، عن سعد بن بشير، وثنا الحسين بن إسحاق التسترى، ثنا مخلد بن مالك، ثنا محمَّد بن سليمان بن أبي داود الحراني، ثنا سعد بن بشير، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ليقم الأعراب خلف المهاجرين والأنصار، ليقتدوا بهم في الصلاة".
والحديث في مجمع الزوائد جـ ٢ ص ٩٤ - كتاب الصلاة- باب فيمن يستحق أن يكون في الصف الأول- ذكر الحديث وقال: وفيه (سعد بن بشير) وقد اختلف في الاحتجاج به.
والحديث في الصغير برقم ٧٧١٧ بروايته ولفظه: ورمز له بالحسن.
(٢) الحديث في مسند أحمد جـ ٥ ص ٣٦٠، قال: حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا عبد الصمد وعفان قالا: ثنا حماد بن سلمة، عن سعيد الجريرى، عن أبي نضرة، عن عبد الله بن مولة، عن بريدة الأسلمي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "ليكف أحدكم من الدنيا خادم ومركب"، والحديث في سنن النسائي جـ ٨ ص ٢١٨ - كتاب الزينة -باب اتخاذ الخادم والمركب- قال: أخبرنا محمَّد بن قدامة، عن جرير، عن منصور، عن أبي وائل عن سمرة بن سهم رجل من قومه قال: نزلت على أبي هاشم بن عتبة -وهو طعين- فأتاه معاوية يعوده فبكى أبو هاشم، فقال معاوية: ما يبكيك؟ أوجع يشئزك؟ أم على الدنيا فقد ذهب صفوها؟ قال: كل لا، ولكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عهد إلى عهدًا وددت أنى كنت تبعته، قال: (إنه لعلك تدرك أموالًا تقسم بين أقوام، وإنما يكفيك من ذلك خادم ومركب في سبيل الله) فأدركت فجمعت.
وقال في الجمع: قوله (أوجع يشئزك) بضم ياء وبهمزة بعد الشين من أشازه أقلقه، أي: أوجع يقلقك؟ .
والحديث في سنن الدارمي جـ ٢ ص ٢١١ رقم ٢٧٢١ - كتاب الرقاق- باب ما يكفى من الدنيا.
والحديث في الصغير برقم ٧٧١٩ بروايته ولفظه، ورمز لصحته.

<<  <  ج: ص:  >  >>