للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٥/ ٩٦٦٣ - "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلحَاجِّ، وَلِمنِ اسْتَغْفَرَ لَهُ الحَاجّ (١) ".

ك، ق، وابن خزيمة في صحيحه عن أَبي هريرة - رضي الله عنه -.

٢٦/ ٩٦٦٤ - "اللَّهُمَّ اجْعَل فَنَاءَ أمتى بالطَّعْن وَالطَّاعُون (٢) ".

الباوردى عن أسامة بن شريك، عن أَبي موسى الأشعرى - رضي الله عنه -.

٢٧/ ٩٦٦٥ - "اللهُمَّ إِني أعُوذ بكَ مِنَ البَرصِ، وَالجُنُونِ، والجزام ومن سَيِّئَ الأسقام (٣) ".

ط، حم، د، ن، حب، طب، ك، ض عن أَنس - رضي الله عنه -.

٢٨/ ٩٦٦٦ - "اللَّهُمَّ اجْعَلْ بالمَدِينَة ضِعْفَى ما جَعَلتَ بمكَّةَ من البركة".

حم، خ، م عنه (٤).

٢٩/ ٩٦٦٧ - "اللَّهُمَّ رَب الناسِ مُذْهبَ البَأسِ إِشْف أَنْتَ الشافى لَا شَافِى إِلا أَنْتَ: اشْفِ شِفَاءً لا يُغَادرُ سَقَمًا (٥) ".

حم، خ، د، ت، ن عنه.

٣٠/ ٩٦٦٨ - "اللهُمَّ رَبّنَا آتِنَا فِي الدنيَا حَسَنَة، وفي الآخرةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَاب النَّار (٦) ".


(١) الحديث في الصغير برقم ١٤٥١ ورمز له بالصحة، وقال المناوى قال الحاكم صحيح على شرط مسلم وتعقبه بأن فيه شريكا القاضي ولم يخرج له مسلم إلا في المتابعات.
(٢) الحديث في الصغير برقم ١٤٧٦ وبرواية حم، طب عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعرى: قال المناوى ورواه عنه أيضًا الحاكم في المستدرك باللفظ المذكور وصححه) وأقره عليه الذهبي قال الهيثمي رجاله ثقات، قال ابن حجر وحديث ابن أبي موسى هذا هو العمدة في هذا الباب فإنه يحكم له بالصحة لتعدد طرقه.
(٣) الحديث في جمع الفوائد ج ٢ ص ٢٦٨ (أدعية غير مؤقتة وفيها الاستعاذة عن أنس مرفوعًا برواية أبي داود والنسائي وهو في الصغير برقم ١٥٤٩ ورمز له بالحسن قال في الرياض بعد عزوه لأيي داود: بإسناد صحيح.
(٤) الحديث في مختصر مسلم ص ٢٠٣ رقم ٧٧٦ عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اللهم اجعل بالمدينة ضعفى ... " إلخ الحديث، والحديث في الصغير برقم ١٥٥٠ ورمز له بالصحة.
(٥) الحديث في الصغير برقم ١٥٥١ ورمز له بالصحة: (سقمًا) بفتحتين، وبضم السين وسكون القاف.
(٦) الحديث في الصغير برقم ١٥٥٢ ورمز له بالصحة برواية البيهقي عن أنس قال: عاد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلا من المسلمين قد خفت فصار مثل الفرخ فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "هل كنت تدعو الله بشيء أو تسأله إياه؟ " قال: نعم، كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبى به في الآخرة فعجله لي في الدنيا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: نحن لا نطيقه أو لا نستطيعه أو لا قلت: اللهم آتنا في الدنيا حسنة. إلخ قال: فدعا الله =

<<  <  ج: ص:  >  >>