الحديث في مسند أبي داود الطيالسي في "أحاديث أبي ذر الغفاري ج ٢ ص ٦٢ رقم ٤٦٠ من روايته مع اختلاف يسير في اللفظ. وأخرجه أحمد بن حنبل في مسنده "مسند أبي ذر" ج ٥ ص ١٦٥ من طريق إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر - رضي الله عنه - مع اختلاف في اللفظ. وأخرجه مسلم في صحيحه في كتاب (الإيمان) باب: بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان ج ١ ص ١٣٨ رقم ٢٥٠/ ١٥٩ من طريق إبراهيم التيمي وقال: سمع عن أبيه عن أبي ذر من حديث طويل. والحديث في صحيح البخاري في "باب: وكان عرشه علي الماء ج ٩ ص ١٥٣ من رواية أبي ذر - رضي الله عنه - وقال: ذلك مستقر لها" في قراءة عبد الله. (٢) كنز العمال ٢٧٥٦٦، ٢٧٥٦٧ وما بين القوسين أثبتناه من الكنز. الحديث في مصنف عبد الرزاق في كتاب (الطهارة) باب: الرجل يعزب عن الماء ج ١ ص ٢٣٧، ٢٣٨ رقم ٩١٢، ٩١٣ عن أبي ذر من حديث طويل، وآخر مختصر بنفس الرواية واللفظ. وأخرجه البيهقي في السنن الكبري في كتاب (الطهارة) باب: التيمم بالصعيد الطيب ج ١ ص ٢١٢ من رواية أبي ذر عن طريق ابن زريع عن الحذاء، ومن طريق الوري عن أيوب الحذاء أيضا. ولفظ الأول: عن أبي ذر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الصعيد الطيب وضوء المسلم ولو عشر حجج فإذا وجد الماء فليمس بشرته فإن ذلك خير". =