وفى تهذيب تاريخ دمشق الكبير لابن عساكر ٤/ ١٠٢، طبع بيروت، في ترجمة (حذيفة بن اليمان) بمعناه مع بعض النقص والزيادة. (٢) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة ٨/ ٣٦٠ كتاب (الأدب) باب: ما جاء في اصطناع المعروف، برقم ٥٤٧٨، عن حذيفة قال: "كل معروف صدقة". وفى ج ١٠ ص ١٢١ من نفس المصدر كتاب (الحدود) في الرجل يضرب الرجل بالسيف، ويرفع عليه السلاح: عن ابن عمر مرفوعا "من رفع علينا السلاح فليس منا" وعن عمر قال: "ليس منا من شهر السلاح علينا". وفى صحيح مسلم ١/ ٩٩ كتاب (الإيمان) باب: قول النبى - صلى الله عليه وسلم -: "من غشنا فليس منا" عن أبى هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشنا فليس منا". وفى ج ٢ ص ٦٩٧ من نفس المصدر كتاب (الزكاة) باب: بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف، برقم ٥٢/ ١٠٠٥، عن حذيفة قال: قال نبيكم - صلى الله عليه وسلم -: "كل معروف صدقة". (*) هكذا في الأصل، وفى الكنز ١١/ ٢١٨ برقم ٣١٢٩١، ١١/ ٣٣٣ برقم ٣١٦٦٦ "تغزوكم" وكلاهما عن حذيفة. (٣) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة ١٥/ ١٠٣، ١٠٤ كتاب (الفتن) برقم ١٩٢٢٧ عن حذيفة نحوه، ضمن حديث طويل.