للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٦٥/ ٩٤ - " نَهَى رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الْجَرِّ وَالْمُزَفَّتِ وَالنَّقِيرِ، وَكَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إِذَا لَمْ يَجِدْ سِقَاءً ينبَذُ لَهُ فِيهِ، نُبِذَ لَهُ فِى ثَوْبٍ (*) مِنْ حِجَارَةٍ ".

عب (١).

١٦٥/ ٩٥ - " نَهَى رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - عَنِ التَّمْرِ، وَالزَّبِيبِ، وَالبُسْرِ، وَالرُّطَبِ يَعْنِى إِنْ نُبِذَا جَمِيعًا ".

عب (٢).

١٦٥/ ٩٦ - " عَنْ جَابِرٍ قَالَ: الْبُسْرُ، وَالرُّطَبُ، خَمْرٌ - يَعْنِى إِذَا جُمِعَا ".

عب (٣).


= وأخرجه مسلم في الصحيح كتاب (الهبات) باب: العمرى ج ٣ ص ١٢٤٥ برقم ٢٠/ ١٦٢٥ من رواية جابر بن عبد الله بلفظه.
(*) كذا بالأصل وفى مصنف عبد الرزاق وصحيح مسلم. نَوْر. وهو قدح كبير كالقدر يتخذ تارة من الحجارة، وتارة من النحاس، وغير ذلك.
(١) الحديث في مصنف عبد الرزاق كتاب (الأشربة) باب: الظروف والأشربة والأطعمة ج ٩ ص ٢٠٣ رقم ١٦٩٣٥ من رواية جابر بن عبد الله.
وفى مسلم كتاب (الأشربة) باب: النهى عن الانتباذ في المزفت والدباء والحنتم والنقير وبيان أنه منسوخ، وأنه اليوم حلال ما لم يصر مسكرًا ج ٣ ص ١٥٨٤ رقم ٦٠/ ١٩٩٨ من رواية جابر بن عبد الله بلفظه من روايتين متكاملتين من طريق أبى الزبير عن جابر، وبرقم ٦٢ رواية كاملة.
(٢) الحديث في مصنف عبد الرزاق كتاب (الأشربة) باب: الجمع بين النبيذ ج ٩ ص ٢١١ رقم ١٦٩٦٨ من رواية جابر بن عبد الله بلفظه.
وفى الباب: أحاديث أخرى لجابر بنفس اللفظ والمعنى، فانظر الباب.
وأخرجه البخارى من حديث ابن جريج عن عطاء، عن جابر مرفوعًا ٣/ ١٥٧٤ رقم ١٧، ١٨/ ١٩٨٦.
وأخرجه مسلم من طريق الليث، عن عطاء، عن جابر مرفوعًا في كتاب (الأشربة) باب: من رأى ألا يخلط البسر والتمر إذا كان مسكرا ... . إلخ ٧/ ١٤٠ بنحوه.
(٣) الحديث في مصنف عبد الرزاق كتاب (الأشربة) باب: الجمع بين النبيذ ج ٩ ص ٢١١ رقم ١٦٩٦٩ من رواية جابر بن عبد الله بلفظه.
وانظر الحديث السابق.

<<  <  ج: ص:  >  >>