والأثر أورده ابن عساكر، ج ٦ ص ٩٩ في ترجمة (على، سعد بن أبى وقاص) قال: وقال الخطيب البغدادى: إن سعدا جاهد بين يدى النبي - صلى الله عليه وسلم - ففداه النبي - صلى الله عليه وسلم - بأبويه، فقال له: فداك أبى وأمى. ودعا له فقال: اللهم سدد رميته، وأجب دعوته، فكان مجاب الدعوة. (١) الأثر أورده كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٢ ص ٦٧٦ برقم ٥٠٤٨ كتاب (الإيمان) باب: في التفسير، الأدعية المطلقة الأثر بلفظه وعزوه. والأثر أورده عبد الرزاق في مصنفه كتاب (الصلاة) باب: القول في الركوع والسجود، ج ٢ ص ١٥٥ برقم ٢٨٧٧ قال: عبد الرزاق، عن الثورى، عن معمر، عن عاصم، عن أبى النجود، عن زر بن حبيش قال: قال على: إن من أحب الكلام إلى الله - عَزَّ وَجَلَّ - أن يقول العبد: ربى إنى ظلمت نفسى فاغفر لى. والأثر أورده ابن أبى شيبة كتاب (الدعاء) باب: ما رخص للرجل يدعو به في سجوده، ج ١٠ ص ٢٢١ برقم ٩٢٨١ قال: حدثنا أبو أسامة، عن مسعر، عن عاصم، عن زر بن حبيش، عن على قال: من أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد وهو ساجد: ظلمت نفسى فاغفر لى. (٢) الأثر أورده كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٨ ص ٢٨٦ برقم ٢٢٩٤٣ كتاب (الصلاة) باب: قراءة المأموم .... الأثر بلفظه وعزوه. والأثر أورده عبد الرزاق في مصنفه كتاب (الصلاة) باب: القراءات خلف الإِمام، ج ٢ ص ١٣٨ برقم ٢٨٠٤ قال: عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن أبى إسحاق الشيبانى، عن رجل قال: عهد عمر بن الخطاب أن لا تقرأوا مع الإمام. قال ابن عيينة: فأخبرنا أصحابنا، عن زبيد، عن عبد الله بن أبى ليلى، عن على قال: ليس من الفطرة القراءة مع الإِمام. =