(١) هذا الأثر في كنز العمال كتاب (تفسير القرآن) تفسير سورة الأنعام ج ٢ ص ٤٠٧ رقم ٤٣٦٧ بلفظه وروايته. والأثر في الدر المنثور في التفسير بالمأثور - تفسير سورة الأنعام آية رقم ٨٢، ج ٣ ص ٣٠٨ بلفظه وروايته. (٢) الحديث في كنز العمال - فصل في جنايات الحج وما يقاربها - ج ٥ ص ٢٤٥ رقم ١٢٧٧٢ بلفظ الكبير وروايته. والحديث في مصنف عبد الرزاق كتاب (المناسك) باب: الهر واالجراد ج ٤ ص ٤١٠ رقم ٨٢٤٦ بلفظ: عبد الرزاق، عن محمد بن راشد، عن مكحول أن عمر بن الخطاب سئل عن الجراد يقتله المحرم، فقال: تمرة خير من جرادة. وقال محققه: أخرجه ابن أبى شيبة، عن أبى معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عمر أنه قال: في محرم أصاب جرادة: تمرة خير من جرادة، كذا في المحلى ٧/ ٢٣٠. والحديث في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الحج) في المحرم يقتل الجرادة ج ٤ ص ٧٧ بلفظ: حدثنا أبو بكر، قال: نا ابن فضيل، عن يزيد بن إبراهيم، عن كعب أنه مرت به جرادة فضربها بسوطه فأخذها فشواه، فقالوا له، فقال: هذا خطأ، وأنا أحكم على نفسى في هذا درهما، فأتى عمر فقال: وإنكم أهل حمص أكثر شئ دراهم، نمرة خير من جرادة.