وقال الشيخ شاكر: إسناده حسن. ورواه أبو داود في سننه، ج ٤ ص ٦٧٤ ط سورية، في كتاب (الديات) باب القود من الضربة، وقص الأمير من نفسه، برقم ٤٥٣٧ من طريق الجريرى بنحوه. ورواه النسائى في سننه، ج ٨ ص ٣٤ ط المصرية، في كتاب (القسامة) القصاص من السلاطين، من طريق الجُرَيْرِى بلفظ المصنف. ورواه أبو يعلى في مسنده, ج ١ ص ١٧٤، ١٧٥ ط دمشق (مسند عمر بن الخطاب) برقم ٥٧/ ١٩٦ من طريق الجُرَيْرِى ضمن قصة طويلة بنحو ما عند أحمد. ورواه الحاكم في المستدرك، ج ٤ ص ٤٣٩ ط الرياض، في كتاب (الفتن والملاحم) من طريق الجريرى بنحو ما عند أحمد، وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. اهـ. وقال الذهبى في التلخيص: على شرط مسلم. اهـ. ورواه البيهقي في سننه، ج ٨ ص ٤٨ ط الهند، في كتاب (الجنايات) باب: في قتل الإِمام وجرحه، من طريق الجريرى بنحو ما سبق. (١) رواه أحمد في مسنده, ج ١ ص ٢٨٢ ط دار المعارف، تحقيق الشيخ شاكر (مسند عمر بن الخطاب) برقم ٢٩٣ ولفظه: حدثنا عبد القدوس بن الحجاج، حدثنا صفوان، حدثنى أبو المُخَارق زهير بن سالم: أن عمير بن سعد الأنصارى، كان ولَّاه عُمَرُ حِمْصَ، فذكر الحديث، قال عمر، يعنى لكعب ... وذكر الأثر بلفظ المصنف مع اختلاف يسير. وقال الشيخ شاكر: إسناده حسن، صفوان هو ابن عمرو السكسكى، وهو ثقة. هير بن سالم: هو العنسى الشامى، ضعفه الدارقطنى، وذكره ابن حبان في الثقات. عمير: هو ابن سعد بن عبيد بن النعمان بن قيس، وهو من فضلاء الصحابة وزهادهم، يقال له: نسيج وحده، استعمله عمر على حمص، مات في خلافة عثمان أو بعدها ... إلخ.