للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الغزالي في الإحياء بلفظ: ما من أحد إلا يؤخذ من علمه ويترك إلا رسول اللَّه ، ومعناه صحيح.

٨١٦ - حديث: كل الأعمال فيها المقبول والمردود إلا الصلاة عليَّ، فإنها مقبولة غير مردودة، قال شيخنا: إنه ضعيف جداً، قلت: وقد سلف كون الصلاة عليه مقبولة، في الصاد المهملة.

٨١٧ - حديث: كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد اللَّه فهو أقطع، أبو داود وابن ماجه عن أبي هريرة به مرفوعاً، وأفردت فيه جزءاً.

٨١٨ - حديث: كل امرئ حسيب نفسه، ليشرب كل قوم فيما بدا لهم، قاله النبي لعبد القيس لما سألوه عن الأوعية، أبو يعلى والقضاعي من حديث شهر بن حوشب عن أبي هريرة به.

٨١٩ - حديث: كل امرئ في ظل صدقته، في: الرجل.

٨٢٠ - حديث: كل إناء بما فيه ينضح، مضى في: الكلام، قريباً.

٨٢١ - حديث: كل بني آدم ينتمون إلى عصبة أبيهم إلا ولد فاطمة، فإني أنا أبوهم وأنا عصبتهم، الطبراني في الكبير من طريق عثمان بن أبي شيبة عن جرير عن شيبة بن نعامة عن فاطمة ابنة الحسين عن جدتها فاطمة الكبرى به مرفوعاً، وكذا أخرجه أبو يعلى ومن طريقه الديلمي في مسنده عن عثمان بن أبي شيبة بلفظ: لكل بني آدم عصبة ينتمون إليه إلا ولدي فاطمة فأنا وليهما وعصبتهما، ولم ينفرد به ابن أبي شيبة، بل رواه الخطيب في تاريخه من طريق محمد بن أحمد بن يزيد بن أبي العوام حدثنا أبي حدثنا جرير بلفظ: كل بني آدم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة، فإني أنا أبوهم وأنا عصبتهم، ومن طريق حسين الأشقر عن جرير بنحوه، ولكن شيبة ضعيف، ورواية فاطمة عن جدتها مرسلة، ولكن له شاهد عند الطبراني في ترجمة الحسن من الكبير أيضاً من طريق يحيى بن العلاء الرازي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر