ولا يبعد أن يكون مراد المصنف أيضا أن المترجم أستاذ مسعود، وهو ما أورده التميمى، ويعضده رواية مسعود لشعره الآتى. (١) فى م: «غشيتنا منكم ليلة». (٢) فى م: «فجرها والصبح بعدكم». * ترجمته فى: مرآة الجنان ٤/ ٢٢٧، تاج التراجم ٦، المنهل الصافى ١/ ٤٠٠ - ٤٠٤، كتائب أعلام الأخيار، برقم ٤٧٩، الطبقات السنية، برقم ٢٥٢، كشف الظنون ١/ ٢٣٥، ٧٣٤، ٢/ ١٥٩٩، ١٩٩١، الفوائد البهية ٢٦، ٢٧، روضات الجنات ١/ ٣٢٥ - ٣٢٨، هدية العارفين ١/ ١٠٠، طبقات الفقهاء، لطاش كبرى زاده، صفحة ١٢٠. وورد فى بعض هذه المصادر اسم جده «ثعلب»، وقد قيده ابن تغرى بردى، فى المنهل الصافى ١/ ٤٠٣، فقال: «وتغلب، جد صاحب الترجمة، بتاء مثناة من فوق وبعدها غين معجمة».