ومذهب الحنابلة، يُنظر: "شرح منتهى الإرادات" للبهوتي (١/ ٥٢٠)، حيث قال: "ومَن وجب عليه نسك ومات قبله، و (ضاق ماله) عن أدائه من بلده استنيب به مِن حيث بلغ". (١) المطلق: هو المتناول لواحد لا بعينه باعتبار حقيقة شاملة لجنسه؛ كقوله تعالى: {فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ}. انظر: "روضة الناظر" لابن قدامة (٢/ ١٠١). (٢) المقيد: هو المتناول لمعينِ، أو غير معين موصوف بأمر زائد على الحقيقة: {وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ}. انظر: "روضة الناظر" (٢/ ١٠٢). (٣) الخاص: هو كل لفظ وُضع لمعنى معلوم على الانفراد. انظر: "الكافي شرح البزدوي" للسغناقي (١/ ٢٠٣). (٤) العام: هو كل لفظ ينتظم جمغا من المسميات؛ لفظًا أو معنى. انفر: "الكافي شرح البزدوي" للسغناقي (١/ ٢٠٣).