الجوزي (١/ ١١٢)].
• إسماعيل بن زكريا الخُلقاني.
صدوق.
شيعي غال. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣)].
• إسماعيل بن زكريا الخلقاني الكوفي.
صدوق، شيعي.
قال الميموني: قلت لأحمد بن حنبل: كيف هو؟ قال: أما الأحاديث المشهورة التي يرويها فهو فيها مقارب الحديث، ولكنه ليس ينشرح الصدر له.
قال الميموني: وسمعت ابن معين يضعفه.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه: حديثه مقارب.
وعن ابن معين أيضاً: هو ثقة.
وقال العقيلي: ثنا محمد بن أحمد، حدثنا إبراهيم بن الجنيد، حدثنا أحمد بن الوليد بن أبان، حدثني حسين بن حسن، حدثني خالي إبراهيم، سمعت إسماعيل الخلقاني يقول: الذي نادى من جانب الطور عبده علي بن أبي طالب، قال: وسمعته يقول ﴿هو الأول والآخر﴾ علي بن أبي طالب.
قلت: هذا لم يثبت عن الخلقاني، وإن صح عنه فهو خلقاني آخر زنديق، عدو الله.
توفي سنة ثلاث وسبعين ومائة. [المغني في الضعفاء (١/ ١٢٢)].
• إسماعيل بن زكريا الخلقاني الكوفي. [ع].
صدوق شيعي، لقبه شقوصا.
سكن بغداد، وحدث عن حصين بن عبد الرحمن وطبقته.
وعنه محمد بن الصباح.
الدولابي، ولوين، وعدة.
قال أحمد: ما به بأس.
وقال مرة: حديثه حديث مقارب.
وقال مرة: ضعيف الحديث.
وروى عباس عن ابن معين: ثقة.
وروى الليث بن عبدة، عن ابن معين: ضعيف.
وقال الدولابي: كتب عن يحيى بن معين حديث إسماعيل بن زكريا كله.
وقال عبد الملك الميمونى: سمعت أحمد يقول: ليس ينشرح له الصدر.
وقال الميمونى: سمعت ابن معين يقول: هو ضعيف.
وقال الزهراني: حدثنا إسماعيل، عن الحسن بن الحكم العرنى، عن عدى ابن ثابت، عن أبى حازم، عن أبى هريرة - مرفوعا: من بدا جفا، ومن اتبع الصيد غفل، ومن أتى أبواب السلطان افتتن، وما ازداد أحد من السلطان قربا. الحديث.
وانفرد أيضا عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن عبد الرحمن بن سابط، عن جابر أن النبي ﷺ قال: اللهم اهد ثقيفا.
وانفرد عن عاصم، عن ابن سيرين، قال: ما كانوا يسألون عن الاسناد حتى وقعت الفتنة.
وعن الحسن بن عبيدالله، عن إبراهيم في الرجل يعد الرجل - الى متى ينتظره؟ قال: حتى يجئ وقت الصلاة.
وعن مغيرة، عن إبراهيم قال - في الذى به لمم: إذا أفاق توضأ.
وقد قال العقيلى: حدثنا محمد بن أحمد، حدثنا إبراهيم بن الجنيد، حدثنا أحمد ابن الوليد بن أبان، حدثني حسين بن حسن، حدثني خالي إبراهيم،