• عبد الملك بن عبد الرحمن أبو العباس الشامي.
سكن البصرة.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال عمرو بن علي: كذاب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٥١)].
• عبد الملك بن عبد العزيز الشامي.
يروي عن الأوزاعي.
قال ابن حبان: يسرق الحديث، ويقلب الأسانيد، لا يحل ذكره الا عند أهل الصناعة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٥١)].
• عبد الملك بن عبد الرحمن أبو العباس الشامي.
سكن البصرة.
قال عمرو بن علي: «كذاب» كذا ذكره أبو الفرج.
والذي رأيت في كتاب «الجرح والتعديل» «قال أبو حاتم: ضعفه عمرو بن علي».
وفي كتاب أبي أحمد الحاكم: «ضعفه عمرو جدّاً».
قال أبو أحمد: «وليس بالقوي عندهم» انتهى.
وبين التضعيف والتكذيب بَوْنٌ.
وكذا نقله عنه أيضاً العقيلي في كتاب «الضعفاء».
وقال البخاري في «التاريخ الكبير»: «ضعفه عمرو بن علي جدّاً، منكر الحديث».
فقوله: «منكر الحديث» قد تجيء من قول عمرو أو من كلام البخاري. فإن كانت من كلام عمرو، وهو الظاهر، ففي قول أبي الفرج: «قال البخاري: منكر الحديث» نظر. والله أعلم. وذكره ابن الجارود في جملة الضعفاء. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٣٣)].
• عبد الملك بن عبد الرحمن الشامي.
نزيل البصرة.
كذبه الفلاس. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٧)].
• عبد الملك بن عبد العزيز.
عن الأوزاعي.
اتهمه ابن حبان. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٨)].
• عبد الملك بن عبد الرحمن.
شامي، نزل البصرة.
عن الأوزاعي.
كذبه الفلاس.
قلت: هو الذماري إن شاء الله، صويلح.
قال الدارقطني: ليس بقوي. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢)].
• عبد الملك بن عبد العزيز.
عن الأوزاعي.
اتهمه أبو حاتم بن حبان. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢)].
• عبد الملك بن عبد الرحمن [د، س].
شامي.
نزل البصرة، وروى عن الاوزاعي.
ضعفه الفلاس جداً.
وقيل: إنه كذبه.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو حاتم: ليس بالقوى.
والظاهر أنه عبد الملك بن عبد الرحمن الصنعانى الذمارى الا بناوي.
[أبو هاشم]
الذى ولى القضاء، وذبح صبرا لاجل أنه قضى بقود فقتله الخوارج.
يروى أيضا عن الثوري، وإبراهيم بن أبى عبلة.