الجوزي (١/ ٣٠١)].
• زياد بن ميمون البصري الفاكهي.
عن أنس.
يقال له: زياد بن أبي حسان، وزياد بن أبي عمار، هالك، اعترف بالكذب. [ديوان الضعفاء (ص ١٤٩)].
• زياد أبو عمار.
قال أبو داود الطيالسي: رأيته أقر بوضع الحديث. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٧٩)].
• زياد بن أبي عمار.
عن أنس: «يغفر لكل مسلم يوم الجمعة».
كذبه يزيد بن هارون. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٧٦)].
• زياد بن ميمون.
صاحب الفاكهة.
عن أنس.
ويقال: هو زياد بن أبي عمار، وزياد بن أبي حسان، اعترف بالكذب وتاب، وقال: عدوا أني كنت يهودياً، ثم نكث وكذب.
أدركه يحيى بن يحيى.
وقال محمود بن غيلان: حدثني أبو داود الطيالسي، قال: لقيت زياد بن ميمون أنا، وعبد الرحمن بن مهدي، فسألناه، فقال: عدوا أن الناس لا يعلمون أني لم الق أنس بن مالك، الا تعلمان أنتما؟ ثم بلغنا أنه يحدث عنه، فأتيناه فقال: إني أتوب الى الله. وكان بعد يبلغنا أنه يحدث عنه، فتركناه.
وقال البخاري: تركوه.
وقال النسائي وغيره: متروك. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٧٧)].
• زياد بن ميمون الثقفي الفاكهي.
عن أنس.
ويقال له زياد أبو عمار البصري، وزياد بن أبى عمار، وزياد بن أبى حسان.
يدلسونه لئلا يعرف في الحال.
قال الليث بن عبدة: سمعت ابن معين يقول: زياد بن ميمون ليس يسوى قليلا ولا كثيرا.
وقال - مرة: ليس بشئ.
وقال يزيد بن هارون: كان كذابا.
وقال البخاري: تركوه.
وقال أبو زرعة: واهى الحديث.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال أبو داود: أتيته فقال: أستغفر الله وضعت هذه الاحاديث.
وقال بشر بن عمر الزهراني: سألت زياد بن ميمون أبا عمار عن حديث لانس، فقال: احسبوني كنت يهوديا أو نصرانيا، قد رجعت عما كنت أحدث به عن أنس، لم أسمع من أنس شيئا.
وقال الحسن بن علي الخلال: سمعت يزيد بن هارون - وذكر زياد بن ميمون - فقال: حلفت الا أروى عنه شيئا، سألته عن حديث، فحدثني به عن بكر بن.
عبد الله، ثم عدت اليه فحدثني به عن مؤرق، ثم عدت اليه فحدثني به عن الحسن.
وقال محمود بن غيلان: قلت لابي داود: قد أكثرت عن عباد بن منصور، فما لك لم تسمع منه حديث العطارة الذى رواه النضر بن شميل لنا؟ قال: اسكت، فأنا لقيت زياد بن ميمون، وعبد الرحمن بن مهدى، فسألناه فقلنا: هذه الاحاديث التى يرويها عن أنس! فقال: أرأيتما من تاب اليس يتوب الله عليه؟ قلنا: نعم. قال: ما سمعت من أنس من ذا قليلا ولا