للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن خالد بن عرفطة.

يعد في الكوفيين.

لم يصح حديثه وفي حديثه نظر. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ١٠٩)].

• خليفة بن قيس. مولى خالد بن عُرفطة. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٩٦)].

• خَليفَة بن قَيس.

مَولَى خالد بن عُرفُطَةَ.

حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: خَليفَة بن قَيس، مَولَى خالد بن عُرفُطَة، قال البُخاريُّ: يُعَد في الكُوفيّين، لَم يَصِح حَديثهُ، رَوى عنه عَبد الرَّحمَن بن إِسحاق. وهَذا الحَديث:

حدثناه بِشر بن مُوسَى، قال: حَدثنا إِسماعيل بن خَليل الخَزازُ، قال: حَدثنا عَلي بن مُسهِر، عن عَبد الرَّحمَن بن إِسحاق، عن خَليفة بن قَيس، عن خالد بن عُرفُطَة، عن عُمر بن الخَطاب، قال: انتَسَخت كِتابًا مِن أَهل الكِتاب، فَرَآه رسول الله في يَدي، فقال: ما هَذا الكِتاب يا عُمرُ؟ فَقلتُ: انتَسَخت كِتابًا مِن أَهل الكِتاب لنَزداد به عِلمًا الى عِلمِنا، قال: فَغَضِب رسول الله حَتَّى احمَرَّت عَيناهُ، فقالَت الأَنصارُ: يا مَعشر الأَنصار، السِّلاح السِّلاح، أُغضِب نَبيُّكُم ، فَجاؤُوا حَتَّى أَحدَقُوا بِمِنبَر رَسُول الله ، فَقام رسول الله فقال: إِنّي أُوتيت جَوامِع الكَلم وخَواتِمَهُ، واختُصر لي الحَديث اختِصارًا، ولَقَد أَتَيتُكُم بِها بَيضاء نَقيَّةً، فَلا تَهيَّكُوا، ولا يَغُرَّنَّكُم المُتَهَيِّكُون، فقال عُمرُ: رَضيت بِالله رَبًّا، وبِالإِسلام دينًا، وبِك رَسُولاً، ثُم نَزَلَ.

وفي هَذا رِوايَة أُخرَى مِن غَير هَذا الوجه في هذا المَعنَى، بإِسناد فيه أَيضًا لينٌ. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٢٤٣)].

• خليفة بن قيس.

عن خالد بن عرفطة.

قال البخاري: لم يصح حديثه. [ديوان الضعفاء (ص ١٢١)].

• خليفة بن قيس.

عن خالد بن عرفطة.

قال البخاري: لم يصح حديثه. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٢٢)].

• خليفة بن قيس.

عن خالد بن عرفطة.

قال البخاري: لم يصح حديثه.

على بن مسهر، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن خليفة بن قيس، عن مولاه خالد بن عرفطة، عن عمر، قال: انتسخت كتابا من أهل الكتاب، فرآه رسول الله في يدى، فقال: ما هذا الكتاب يا عمر؟ قلت: انتستخه من أهل الكتاب لنزداد به علما الى علمنا.

فغضب رسول الله حتى احمرت عيناه، فقالت الانصار: السلاح السلاح! غضب نبيكم ، فجاءوا حتى أحدقوا بمنبر رسول الله ، فقام رسول الله فقال: إنى أتيت جوامع الكلم وخواتمه، ولقد أتيتكم بها بيضاء نقية، فلا تهيكوا ولا يغرنكم المتهيكون.

فقال عمر: رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبك رسولا.

<<  <  ج: ص:  >  >>