(٢) في (ب) الواجب. (٣) في (ب) الغائب والمتكلم. (٤) أورد البخاري في صحيحه: ٣/ ٣٤ عن عبد اللَّه بن مسعود وأوّل الحديث "أيّها الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنّه أغضّ للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصّوم فإنه له وجاء" هكذا لفظه في صحيح البخاري كتاب الصّوم: ٣/ ٣٤، وكتاب النكاح: ٧/ ٣. وللحديث ألفاظ أخرى ولكنّ هذا اللّفظ هو الأقرب لما أراد المؤلّف. (٥) قال ابنُ المستوفى: اختلفوا في تفسير الطّيس فقال بعضهم هو كل ما على وجه الأرض من خلق الأنام. وقال بعضهم بل هو كل خلق كثير النسل نحو النمل والذباب والهوامّ، وقال غيره: الطيس الكثير من الرمل والماء وغيرهما وأراد به الراجز هنا الرّمل. (٦) قال ابن المستوفى: كذا أنشده العلماء [يعني: عددت] ويروى عهدي بقومي وهو الصّحيح.