مات في جمادى الآخرة سنة ست وخمسين وأربعمائة. ٢ ب، جـ. ٣ أ، جـ, وفي ب "نقل". ٤ ب، جـ. ٥ قال الأشموني ١/ ٢٤٩: "والحق أن جواز ذلك مخصوص بالشعر، وحمل الآية على أن "كافة" حال من الكاف, والتاء للمبالغة لا للتأنيث" ا. هـ. ٦ أخلص من هذه الخلافات بإجمال أعجبني في كتاب الهمع للسيوطي جـ١ ص٢٤١، نصه: "الأصل في الحال التأخير عن صاحبها كالخبر، ويجوز تقديمها عليه كما يجوز فيه سواء كان مرفوعا، كقوله: فسقى ديارك غير مفسدها ... صوب الغمام وديمة تهمي أو منصوبا، كقوله: ....... ... وصلت ولم أصرم مسبين أسرتي أو مجرورا بحرف زائد نحو: "ما جاء عاقلًا من أحد" و"كفى معينًا بزيد", أو أصلي نحو: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ} . =