٢ أ، ب وفي ج "من مضاف إليه". ٣ قال في التصريح: والتحقيق أنه تنوين صرف يذهب مع الإضافة ويثبت مع عدمها. ا. هـ. ١/ ٣٥. ٤ هو عليّ بن عيسى بن الفرج بن صالح الربعي أبو الحسن الزهري، أحد أئمة النحويين وحذاقهم الجيدي النظر الدقيقي الفهم والقياس، وكان مبتلى بقتل الكلاب، وتصدر في بغداد للإفادة، غير أن شذوذه الخلقي نفر الناس منه فقد تبذل في المجون إلى غير حد, ومن تصانيفه شرح الإيضاح، وشرح مختصر الجرمي، وتوفي ببغداد سنة ٤٢٠هـ. ٥ ب، وفي ج "بغيره" وفي أ "بغيرها". ٦ وتميم قبيلة من أشهر قبائل مضر العدنانية. ٧ من القبائل التي كانت بعيدة عن تيار العجمة وهي التي كتب للسانها البقاء على سجيته وطبيعته. ٨ البيت لجرير بن عطية بن الخطفي، أحد الشعراء المجيدين وهو شاعر أموي. وهو مطلع قصيدة يهجو بها الراعي النميري الشاعر. وعجز البيت: وقولي إن أصبت لقد أصابن وهذا الشرح غير موجود في ب، ج. الشرح: أقلي: خففي -اللوم: العذل- العتاب: التعنيف. المعنى: خففي يا عاذلة من لومي وتعنيفي، وإن رأيت مني صوابا فلا تنكريه عليّ وقولي: والله لقد أصابن, ومن قال أصبت -بكسر التاء- أراد إن قصدت النطق بالصواب بدل اللوم. =