٢ "حيل" كذا في نسخ الخصائص. وفي الدماميني على الخزرجية: "خبل", ويبدو أن هذا محرّف عن "جبل" وهي جارية مغنية كان عبد الصمد يتعشقها هو وأبو رهم، فاشتراها الآخر وكان يبخل، فلجت المهاجاة بين عبد الصمد وأبي رهم، ويبدو أنه المعنى بهذا الهجاء. وانظر الأغاني ١٢/ ٦٦. ٣ في د، هـ، ز: "هي". ٤ د، هـ، ز: "لها". ٥ سقط هذا في ش، وثبت في د، هـ، ز. ٦ انظر ص٣٨١ من الجزء الأول. ٧ يظهر أن القائل عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود: وأن المعنى بسعيد في البيت ابن المسيب، وأورد له صاحب الأغاني بيتين في هذا المذهب، وهما: سألت سعيد بن المسيب مفتي ال ... مدينة هل في حب ظمياء من وزر فقال سعيد بن المسيب إنما ... تلام على ما تستطيع من الأمر وانظر الأغاني طبعة دار الكتب ٩/ ١٤٧. وفي مجالس ثعلب ٥٠١ بعد إيراد البيت: "أي ذكرتك عند سعيد، وكان سعيد والي المدينة, وقد دعا به للقتل. يقول: إذا ذكرتك في هذا الوقت فكيف سائر الأوقات".