٢ هذه التائية في مدح إسماعيل بن بلبل. ويوجد فيها "سفسفتها", وكأن "خطرقتها" محرفة عن "تطرقتها" وهو أترفتها" محرّفة عن "طرفتها". انظر الديوان ١/ ٣٥٩ "المصحح". ٣ عجزه: فليس كثيرًا أن تجود لها بدم انظر الديوان ٦/ ٢٢٩٩ "المصحح". ٤ سقط هذا الحرف في د، هـ، ز. ٥ انظر القصيدة رقم ١٢١٢ بالديوان الجزء السادس من ص٢٢٩ إلى ص٣١٢، "المصحح". ٦ في د، هـ، ز: "المولدين". والزجاج لا يأبى تسمية هذا شعرًا، ويجعله من الرجز. ويجعله الأخفش والخليل وغيرهما سجعًا. وانظر الدماميني على الخزرجية والدمئهوري على الكافي في مبحث الرجز. ٧ سقط في اللفظ في د، هـ، ز. ٨ من شعراء الدولة العباسية, وهو في هذا الشعر يمدح موسى الهادي, وانظر معجم الأدباء "الحلبي" ١١/ ٢٤٠، والعمدة "باب في الرجز والقصيدة، في الجزء الأول". ٩ في العمدة في الموطن السابق أن هذا الشعر ينسب -فيما يظن- إلى علي بن يحيى أو يحيى بن علي المنجم. ١٠ أصله العتمة، وهي ظلام الليل، فحذف التاء وفي رواية اللسان "عتم": "يسري عتم" وجوز في عتم أن يكون كما ذكرت محذوف التاء فيكون ظرفًا، وأن يكون المراد به البطء, أي: يسري بطيئًا فيكون حالًا. وانظر اللسان في الموطن المذكور. ١١ سقط هذا الشطر في د، هـ، ز.