قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلت وهو مطلع قصيدة غزلية عدتها ٤٢ بيتًا في الديوان ١/ ٣٦، وفي الأمالي ٢/ ١٠٩. ٢ في الخزانة ٢/ ٣٨٧ في الحديث عن هذه التائية: "والتزم فيها ما لا يلزم الشارع -وذلك اللام قبل حرف الروي- اقتدارًا في الكلام وقوة في الصناعة. وما حرم ذلك إلّا في بيت واحد، وهو: فما أنصفت أما النساء فبغضت ... إلي وأما بالنوال فضنَّت ٣ يريد منظور بن مرثد الأسدي, وبعد الشطر الشاهد: والحبل من حبالها المنحل انظر شرح الشافية للبغدادي ٢٤٨. ٤ التلوم على الأمر: التمكث فيه والانتظار. ٥ الرازق: ضرب من عنب الطائف أبيض طويل الحب، ومخطف الحضور: ضامرها. انظر الديوان تحقيق د. حسين نصار ٣/ ٩٨٧ "المصحح".