٢ حذف فيه حرف العطف والأصل: كيف أصبحت، وكيف أمسيت، أي إبداء التحية يعمل على الود والمحبة. والبيت في ديوان المعاني ٢/ ٢٢٥ عن أبي زيد. وفيه: "يثبت" في مكان "يزرع". ٣ في اللسان في "قيل": "الأزهري: أنشدني أعرابي: ما لي لا أسقي حبيباتي ... وهن يوم الورد أمهاتي صبائحي غبائق قيلاتي أراد بحبيباته إبله التي يشرب ألبانها جعلهن كأمهاته، فهل ترى ما هنا محرقا في اللسان، والظاهر أن هذه رواية أخرى عن ابن الأعرابي. ٤ العلات جمع علة وكأنه يريد هنا ما يتعلل به، وفسرها بالصبائح والغبائق والقيلات. يريد نوقا يحلبها صباحا وبعد المغرب وفي القائلة. فالصبائح جمع صبوح، والغبائق جمع غبوق، والقيلات جمع قيلة.