٣: ١٦٧، ٣٢٤ على لا حب لا يهتدي بمناره إذا ساقه العود النباطي جرجرا
٣: ٣٢٤ لا تفزع الأرنب أهوالها ولا يرى الضب بها ينجحر
٣: ٣٢٥ وطعنة مستبسل ثائر ترد الكنية نصف النهار
٣: ٣٢٨، ٣٣٨ حتى يقول الناس مما رأوا يا عجبا للميت الناشر
١: ٣٣١، ٢: ٣٩٦ معاوي لم ترع الأمانة فارعها وكن حافظا لله والدين شاكر
١: ٣٣٥ خربع دوادي في ملعب تأزر طورا وترخى الإزارا
٢: ٣٣٦ قضين حجا وحاجات على عجل ثم استدرن إلينا ليلة النفر
٣: ٣٣٨ تفوقت مال ابني حجير وما هما بذي حطمة فإن ولا ضرع غمر
١: ٣٤١ إني وأسطار سطرن سطرا لقائل يا نصر نصرا نصرا
١: ٣٤٦ يا تيم تيم عدي لا أبا لكم لا يلقبنكم في سوءة عمر
٢: ٣٤٩ فلتأتينك قصائدي وليدفعا جيشا إليك قوادم الأكوار
١: ٣٤٩ فبان حرب أو تبوءوا بمثله وقد يقيل الضيم الذليل المسير
١: ٣٥٦ ألا هل أتاها والحوادث جمة بأن امرأ القيس بن تملك بيقرا
٢: ٣٦٩ مالك عندي غير سهم وحجر وغير كبداء شديدة الوتر
٢: ٣٧٧ أسكران كان ابن المراغة إذ هجا تميما ببطن الشأم أم متساكر
٢: ٣٨٢ إذا ابن أبي موسى بلال بلغته فقام بفأس بين وصليك جازر
٢: ٣٩٠ فلم أرقه إن يتج منها وإن يمت فطعنة لاغس ولا بمغمر
٢: ٣٩٢ فلما للصلاة دعا المنادي نهضت وكنت منها في غرور
٢: ٣٩٣ ولقد أجمع رجلي بها حذر الموت وإني لفرور
٢: ٣٩٦ إلى ملك ما أمه من محارب أبوه ولا كانت كليب تصاهره
٢: ٣٩٩ فليست خراسان التي كان خالد بها أسد إذ كان سيفا أميرها
٢: ٤٠٧ هما خطنا إما إسار ومنة وإما دم والقتل بالحر أجدر
٢: ٤٠٩ إلا بداهة أو علا له قادح نهد الجزاره