للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣: ٢٧٧ ألكني إليها وخير الرسو ل أعلمهم بنواحي الخبر

٢: ٢٨٠ ألا يا اسلمي يا دارمي على البلى ولا زال منهلا بجرعاتك القطر

١: ٢٨٢، ٢: ٢٤٠ هل عرفت الدار أو أنكرتها بين تيراك فشى عبقر

٢: ٢٨٢ فأصبحت فيهم آمنا لا كمعشر أتوتي وقالوا من ربيعة أو مضر

٣: ٢٨٤ فما روضة بالحزن طيبة الثرى يمج الندى جثجاثها وعرارها

٢: ٢٨٤ بحسبك في القوم أن يعلموا بأنك فيهم غنى مضر

٣: ٣٨٥ وغررتني وزعمت أنك لابن في الصيف تامر

٢: ٢٨٨ جلاها الصيقلون فأخلصوها خفافا كلها يتقي بأثر

٢: ٢٩١ هينون لينون أيسار ذوو كرم سواس مكرمة أبناء أيسار

٣: ٣٩٤ كأن الغطامط من غليه أراجيز أسلم تهجو غفارا

٣: ٢٩٦ أبرق وأرعد يا يزيـ ـد فما رعيدك لي بضائر

٣: ٣٠٠ بضرب كآذان الفراء فضوله وطعن كإيزاغ المخاض تبورها

٣: ٣٠٣ قد كن يخبأن الوجوه تسترا فالآن حين بدأن للنظار

٣: ٣٠٣ من كان مسرورا بمقتل مالك فليأت نسوتنا بوجه نهار

١: ٣٠٢ ترى خلفها قصفا قناة قويمة ونصفا نقا يرتج أو يتمرمر

٣: ٣٠٥ وعينان قال الله كونا فكانتا فعولان بالألباب ما تفعل الحمر

١: ٣٠٤ جمالية تفتلي بالرداف إذا كذب الآثمات الهجيرا

٣: ٣٠٦ من كان لا يزعم أني شاعر فيدن مني تنهه المزاجر

٢: ٣٠٨ أولى فأولى يامرأ القيس بعدما خصفن بآثار المطى الحوافرا

١: ٣١١ كأنهما ملان لم يتغيرا وقد مر للدارين من بعدنا عصر

٢: ٣١٤ شدوا المطى على دليل دائب من أهل كاظمة بسيف الأبحر

١: ٣١٦، ٣١٧ ثمانين حولا لا أرى منك راحة لهنك في الدنيا لباقية العمر

١: ٣١٧ ثمت يغدو لكان لم يشعر رخو الإزار زمخ التبختر

<<  <  ج: ص:  >  >>