٢: ٤١٦ إن امرأ غره منكن واحدة بعدي وبعدك في الدنيا لمغرور
٢: ٤١٩ فكان مجنى دون من كنت أتقى ثلاث شخوص كأعبان ومعصر
٢: ٤١٩ فإن كلايا هذه عشر أبطن وأنت بريء من قبائلها العشر
٢: ٤٢٠ لا تشربا لبن البعير وعندنا عرق الزجاجة واكف المعصار
٢: ٤٢٤ وإذا ذكرت أبالك أو أيامه أخزاك حيث تقبل الأحجار
٢: ٤٢٤ فقلنا أسلموا إني أخوكم فقد سلمت من الإحن الصدور
٣: ٤٢٧، ٤٣٠ إذا تغنى الحمام الورق هيجني ولو تعزبت عنها أم عمار
٢: ٤٣٣ تراه كأن الله يجدع أنفه وعينيه إن مولاه ثاب له وفر
٢: ٤٣٥ وقالوا ما تشاء فقلت ألهو إلى الإصباح آثر ذي أثير
٢: ٤٣٦ وما راعني إلا يسير بشرطة وعهدي به فينا يفش بكير
٢: ٤٤ تحاذو وقع السوء خوصاء ضمها كلال فجالت في حجا حاجب ضمر
٢: ٤٤٤ علوت مطا جوادك كل يوم وقد ثمد الجياد فكان بحرا
٢: ٤٤٦ تغلغل حب عثمة في فؤادي فباديه مع الخافي يسير
٢: ٤٤٧ فرعت ظنابيب الهو يوم عالج ويوم البقا حتى فسرت الهوى قسرا
٢: ٤٦٩ وظاهر لها من يابس الشخت واستعن عليها الصبا واجعل يديك لها سترا
ز-
١: ٣١، ٢٢١ وحديثها السحر الحلال لو أنه لم يحن قتل المسلم المتحرز
١: ٣٩ قد كنت تأمنني والجدب دونكم فكيف أنت إذا رقش الجراد نزا
٣: ١١٨ حذاها من الصيداء نعلا طراقها حوامي الكراع المؤبدات العشاوز
٢: ١٣٣ هذا الزمان مول خيره آزي صارت رءوس به أذناب أعجاز
٣: ٢٠٥ إذا أردت طلب المفاوز فاعمد لكل بازل ترامز
٣: ٢٢٠ إن تك ذا بز فإن بزى صابغة فوق وأي إوز
٢: ٤٣٢ لنا أعنز لبن ثلاث فبعضها لأولادها ثنتا وما بيننا عنز