٢: ٢٠٠، ٣: ٢٦٤، ٢٦٨ إنا اقتسمنا خطتينا بيننا فحملت برة واحتملت فجار
١: ٢٨٢، ٢: ٢٥٦، ٣: ٢٠٣ بجفان تعتري نادينا وسديف حين هاج الصنير
٣: ٢٠٥ فهي بداء إذا ما أقبلت فخمة الجسم رداح هيدكر
١: ٢٠٨ وكنت أمشي على رجلين معتدلا فصرت أمشي على أخرى من الشجر
٢: ٢١٤ فلا تغضبن من سيرة أنت سرتها فأول راضي سنة من يسيرها
١: ٢١٤ أأصبح جاراهم قتيلا ونافيا أصم فزادوا في مسامعه وقرأ
٢: ٢١٧ إن الأنام رعايا الله كلهم هو السليطط فوق الأرض مستطر
١: ٢٢٩ وخطرت فيه الأيادي وخطر وأي إذا أورده الطعن صدر
٢: ٢٣٠، ٣٢٢ أصحوت اليوم أم شافتك هو ومن الحب جنون مستعر
٢: ٢٣٠ فقداء لبنى قيس على ما أصاب الناس من سوء وضر
٣: ٢٣٢ يا لبكر أنشروا لي كليبا يا لبكر أين أين الفرار
٢: ٢٣٧ عز على ليلى بذي سدير سوء مببتي ليلة الغمير
١: ٢٤٠ يقولون لي شنبذ ولست مشنبذا طوال الليالي ما أقام ثبير
٣: ٢٥٧ فأصممت عمرا وأعميته عن الجود والمجد يوم الفخار
٣: ٢٦٥ لا هناك الشغل الجديد يجزوى عن رسوم برامتين قفار
١: ٢٥٩ ولو رضيت يداي بها وضنت لكان على في القدر الحيار
٢: ٢٦٤ ورازقى مخطف الخصور كأنه مخازن البلور
٢: ٢٦٥ موسى القمر غيث بكر
١: ٢٦٤ فقلت له لاتيك عينك إنما تحاول ملكا أو تموت فتعذرا
٢: ٢٦٥ وعند سعيد غير أن لم أبح به ذكرتك إن الأمر يذكر للأمر
٢: ٢٦٧ فقصرن الشتاء بعد عليه وهو اللذود أن يقسمن جار
٢: ٢٦٩ وأبى الذي ترك الملوك وجمعهم بصهاب هامدة كأمس الدابر
٢: ٢٦٨ خبلت غزالة قلبه بفوارس تركت منازلة كأمس الدابر