١: ١٥٣ لقد عيل الأيام طعنة ناشره أناشر لا زالت يمينك آشره
٢: ١٥٣ إذا نزل الحي حل الجحيش شقبا غويا مبينا غيورا
٣: ١٧٠ أقول للضحاك والمهاجر إنا ورب القلص الضوامر
٢: ١٧١، ١٨٠ فقال ثكل وغدر أنت بينهما فاختر وما فيهما حظ لمختار
٢: ١٧٣، ١٨١ حتى كأن لم يكن إلا تذكره والدهر أينما حال دهارير
٢: ١٧٣ كلا ورب البيت ذي الأستار لأهتكن حلقة الحتار
٣: ١٧٣ وللأرض كم من صالح قد تودأت عليه فوارته بلماعة قفر
٣: ١٧٤ وغلت بهم سحجاء جارية تهوي بهم في لجة البحر
٢: ١٧٥ على أنها إذ رأتني أفاد تقول بما قد أراه بصيرا
٣: ١٧٧ يا عاذلاتي لا تردن ملامتي إن العواذل لسن لي بأمير
٣: ١٧٨ إني إذا ما خبت نار لمرملة ألقى بأرفع تل رافعا ناري
٢: ١٧٨، ٣: ١٥١ إذا اجتمعوا على وأشقذوني فصرت كأنني قرأ متار
٢: ١٧٩، ٤٧٧ جازت البيد إلى أرحلنا آخر الليل بيعفور خدر
٣: ١٨٠ قتلت قتيلا لم ير الناس مثله أقبله ذا تومتين مسورا
٣: ١٨٤ ولم يستريتوك حتى علو ت فوق الرجال خصالا عشارا
٢: ١٨٥ ولا ألوم البيض ألا تسخرا وقد وأين الشمط القفندرا
١: ١٨٦، ٣: ٢٣٩ فلست يالأكثر منهم حصى وإنما العزة للكاثر
٣: ١٩١ أقلب طرفي في الفوارس لا أرى حزاقا وعيني كالحجاة من القطر
١: ١٩٢ يقول من تطرق أسمعه كم ترك الأول للآخر
٣: ١٩٧ وما أييلي على هيكل بناه وصلب فيه وصارا
١: ٣٠٨، ٢: ٢٩٧ بالوارث الباعث الأموات قد ضمت إياهم الأرض في دهر الدعارير
١: ٣٠٨، ٢: ١٩٧ فما تبالى إذا ما كنت جارتنا ألا باوونا إلاك ديار
٢: ١٩٩، ٤٢٧، ٣: ٣٤ أقول لما جاءني فخره سبحان من علقمة الفاخر