(٧١) الحديث أخرجه البخاري في الصحيح (٦٧) كتاب النكاح (٢٣) باب شهادة المرضعة ٦/ ١٢٦ ح ٥١٠٤ ولكن لم تذكر فيه الصحابية، و (٣٤) كتاب البيوع (٣) باب تفسير المشبهات ٣/ ٤ ح ٢٠٥٢ ولم تذكر فيه بكنيتها، ولكن قيل: وقد كانت تحته ابنة أبي إهاب التميمي، و (٥٢) كتاب الشهادات (١٣) باب شهادة الإماء والعبيد ٣/ ١٥٣ ح ٢٦٥٩ ووقعت في هذا الكتاب تسميتها بأم يحيى بنت أبي إهاب، وأخرجه ابن الأثير في أسد الغابة ٦/ ٤١٠ ت ٧٦٢٢، وذكره النووي في الإشارات ص:٢٤. (٧٢) مرة بن الحصين العبسي لم يذكره إلا الذهبي وعزاه لابن بشكوال. انظر ترجمته: الذهبي: التجريد ٢/ ٧٠ ت ٧٦٩. (٧٣) الحارث بن الربيع بن زياد الغطفاني العبسي، وفد على النبي صلّى الله عليه وسلم تسعة رهط من بني عبس، وكانوا من المهاجرين الأولين، أسلموا فدعا لهم النبي صلّى الله عليه وسلم بخيبر. انظر ترجمته: ابن الأثير: أسد الغابة ١/ ٣٩١ ت ٨٨٠، الرعيني: الجامع (ق ٤٢/أ)، الذهبي: التجريد ١/ ٩٩ ت ٩٣٣، ابن حجر: الإصابة ١/ ٥٧٢ - ٥٧٣ ت ١٤٠٧ ق ١. (٧٤) سبقت ترجمته في باب القاف من المستدرك، ولكنه ورد بنون بدل ثاء. (٧٥) ميسرة بن مسروق العبسي من بني هدم بن عوذ، أحد وفد بني عبس، شهد حجة الوداع، وقال للنبي صلّى الله عليه وسلم: (الحمد لله الذي استنقذني بك من النار). قال الذهبي: (استدركه الأشيري)، وقال ابن حجر: (شهد فتح حمص، واليرموك فأراد أن يبارز روميا فقال له خالد: إن هذا شاب، وأنت شيخ كبير، وما أحب أن تخرج إليه، فقف في كتيبته، فإنه حسن البلاء، -