قال البخاري. "عند عجائب، منكر الحديث". وأبو مريم هو الأسدي. وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" ٢/ ٨٣ - ٨٤، والقضاعي في "مسند الشهاب" ١/ ٣٢٧ برقم (٥٥٥)، والخطيب في "موضح أوهام الجمع والتفريق" / ٣٠٤ من طريق علي بن هاشم، ويونس بن بكير، بالإسناد السابق. وانظر الأنساب ٤/ ١٣٢. (١) في الجزء المفقود من معجمه الكبير. ونسبه المتقي الهندي في الكنز ٣/ ٦٢٦ إلى الطبراني في الكبير. وأخرجه القضاعي في مسند الشهاب ١/ ٣٢٨ برقم (٥٥٩) من طريق أبي الحسن، أنبأنا القاضي أبو طاهر محمد بن أحمد، حدثنا موسى بن هارون الحافظ، حدثنا أبو غسان مالك بن عبد الواحد، حدثنا عون بن كهمس، حدثنا محمد بن أبي النوار، عن بُرَيْد بن أبي مريم، عن عدي بن أرطاة، عن عمرو بن عبسة ... وهذا إسناد حسن، وأبو الحسن هو علي بن عمر الدارقطني. ومحمد بن أبي النوار ترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٨/ ١١١ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، ووثقه ابن حبان ٧/ ٤٣٣ وقد فرقا بين محمد بن أبي النوار الذي يروي عن ابن أبي بكرة، وبن الذي يروى عن حبان السلمي، =