للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٣ - وتكبيرة الإحرام

٤ - وقراءة الفاتحة وبسم الله الرحمن الرحيم آية منها

٥ - والركوع

٦ - والطمأنينة فيه

٧ - والرفع

٨ - والاعتدال

٩ - والطمأنينة فيه

١٠ - والسجود

١١ - والطمأنينة فيه

١٢ - والجلوس بين السجدتين

١٣ - والطمأنينة فيه (١)

١٤ - والجلوس


(١) دليل ما سبق من الأركان إلى هنا: ما رو - صلى الله عليه وسلم - لام، فقال: (ارْجِعْ فصل: فَإنكَ لَمْ تُصَلً). فصلى ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (ارجعْ فصل، فَإنَّك لم تُصل).
ثلاثاً، فقال: والذي بعثَك بالحق ما أحْسنُ غيرَه، فعلمني. فقال: (إذَا قمْتَ إلى الصلاة فكبر، ثم اقرأ مَا تَيَسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئَن راكعاً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم اسجد حتى تطْمئن ساجداً، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها).
ويطلق العلماء على هذا الحديث: خبر المسيء صلاته.
[لم تصل: الصلاة المطلوبة. غيره: غير الذي فعلته من الكيفية.
اقرأ ما تيسر معك من القرآن: وعند ابن حبان (٤٨٤): (ثم اقرأ بأم القُرْآن) وهي الفاتحة، ودل على ذلك حديث البخاري (٧٢٣) ومسلم (٣٩٤): (لا صلاةَ لمنْ لمْ يقْرَأ بفاَتحة الْكِتابِ). ودل على أن البسملة آية منها ومن كل سورة، ما رواَه مسَلم (٤٠٠) عن أنس رضي الله عنه قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم بين أظْهُرِنا إذ أغفىَ إعْفَاءةً، ثم رفع رأسه متبسماً، فقلنا: ما أضحْككَ =

<<  <   >  >>