(٢) المسند ٣/ ١٢٨ و ١٩٩ و ٢٨٥ من حديث أنس بن مالك، به. (٣) في " المجتبى " ٧/ ٦١ و ٧٢ من حديث أنس بن مالك، به. (٤) قال العلامة محمد عبد الرؤوف المناوي: «من زاد كالزمخشري والقاضي لفظ ثلاث فقد وهم، قال الحافظ العراقي في "أماليه" لفظ ثلاث ليست في شيء من كتب الحديث وهي تفسد المعنى، وقال الزركشي: لم يرد فيه لفظ ثلاثة وزيادتها مخلة للمعنى فإن الصلاة ليست من الدنيا، وقال ابن حجر في " تخريج الكشاف ": لم يقع في شيء من طرقه، وهي تُفسد المعنى إذ لم يذكر بعدها إلا الطيب والنساء ثم إنَّه لم يضفها لنفسه فما قال: أحب، تحقيراً لأمرها؛ لأنَّه أبغض الناس فيها لا لأنها ليست من دنياه بل من آخرته كما ظن إذ كل مباح دنيوي ينقلب طاعة بالنية فلم يبق لتخصيصه حينئذٍ وجه». فيض القدير ٣/ ٤٨٩ - ٤٩٠ (٣٦٦٩)، وانظر: الكافي الشاف (١٨٣)، والمقاصد الحسنة: ١٨٠. (٥) السنن (٤١١٢). (٦) في " جامعه " (٢٣٢٢) من حديث أبي هريرة، به، وقال: «حسن غريب».
وأخرجه: أبو نعيم " الحلية " ٣/ ١٥٧ و ٧/ ٩٠ من حديث جابر، به. (٧) كما في " مجمع الزوائد " ١٠/ ٢٢٢، وقال الهيثمي: «رواه الطبراني وفيه خداش بن المهاجر ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات». (٨) في " ذم الدنيا " (٦). (٩) وهو ضعيف.