(٢) ب، أ: وَالْمُنْكِرُونَ.(٣) ن: يَقُولُونَ بَلْ.(٤) ع: مِنْ ذَنْبِكَ (أَيْ ذَنْبِ آدَمَ) وَمَا تَأَخَّرَ (ذَنْبُ أُمَّتِهِ) .(٥) مَا بَيْنَ الْمَعْقُوفَتَيْنِ سَاقِطٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٦) لَهُ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) .(٧) لَهُ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ن) ، (م) ، (ع) .(٨) عِبَارَةُ " اللَّهُ لَكَ ": سَاقِطَةٌ مِنْ (ب) ، (أ) . وَفِي (ن) ، (م) : {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ} .(٩) ع: فِي الصَّحِيحِ. وَحَدِيثُ الشَّفَاعَةِ مَرْوِيٌّ مِنْ وُجُوهٍ عِدَّةٍ عَنْ عَدَدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ بِأَلْفَاظٍ مُتَقَارِبَةٍ. انْظُرْ: الْبُخَارِيَّ ٦/٨٤ - ٨٥ (كِتَابُ التَّفْسِيرِ، سُورَةُ بَنِي إِسْرَائِيلَ: بَابُ ذُرِّيَّةِ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ) ; مُسْلِمًا ١/١٨٠ - ١٨٧ (كِتَابُ الْإِيمَانِ، بَابُ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً) . الْمُسْنَدَ (ط. الْمَعَارِفِ) ١/١٦١ - ١٦٣ (رَقْمُ ١٥) . وَانْظُرْ أَيْضًا: التَّرْغِيبَ وَالتَّرْهِيبَ ٥/٣٩٨ - ٤٠٦ ; جَامِعَ الْأُصُولِ لِابْنِ الْأَثِيرِ ١١/١٢٣ - ١٣٣ ; ابْنَ الْقَيِّمِ فِي " حَادِي الْأَرْوَاحِ " ص ٢٣٢ - ٢٢٧. وَسَيَرِدُ الْحَدِيثُ فِيمَا بَعْدُ (ص [٠ - ٩] ٢٣ وَانْظُرْ ت ٣) وَسَنَذْكُرُ هُنَاكَ جُزْءًا كَبِيرًا مِنْهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute