(٢) : (٢ - ٢) سَاقِطٌ مِنْ (ب) ، (أ) . وَفِي (ن) ، (م) : وَكَيْفَ شَاءَ وَمَتَى شَاءَ.(٣) ب، ا: وَهُوَ مُتَكَلِّمٌ بِصَوْتٍ ; ن، م: وَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِصَوْتٍ.(٤) أَزَلِيٌّ: فِي (ع) فَقَطْ.(٥) نَفْسَ: سَاقِطَةٌ مِنْ (ع) .(٦) فِي هَامِشِ (ع) كُتِبَ التَعْلِيقُ التَّالِي: " وَهَذَا الْقَوْلُ السَّادِسُ هُوَ مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ الْإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ وَمَنْ تَمَذْهَبَ بِمَذْهَبِهِ ".(٧) ن، م: وَالرَّازِيُّ يَمِيلُ إِلَى هَذَا الْقَوْلِ.(٨) مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُودٍ، أَبُو مَنْصُورٍ الْمَاتُرِيدِيُّ (نِسْبَةً إِلَى مَاتُرِيدَ بِسَمَرْقَنْدَ) ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ٣٣٣. مِنْ أَئِمَّةِ الْمُتَكَلِّمِينَ وَرَأْسُ الْمَاتُرِيدِيَّةِ، وَقَدْ خَالَفَ الْأَشْعَرِيَّ فِي مَسَائِلَ أَوْرَدَهَا أَبُو عَذْبَةَ فِي كِتَابِهِ. " الرَّوْضَةِ الْبَهِيَّةِ فِيمَا بَيْنَ الْأَشَاعِرَةِ وَالْمَاتُرِيدِيَّةِ "، ط. حَيْدَرَ آبَادَ سَنَةَ ١٣٢٢. وَانْظُرْ عَنِ الْمَاتُرِيدِيِّ: تَاجَ التَّرَاجِمِ لِابْنِ قَطْلُوبُغَا، ص ٥٩، ط الْمُثَنَّى، بَغْدَادَ، ١٩٦٢ ; طَبَقَاتِ الْفُقَهَاءِ لِطَاشْ كُبْرَى زَادَهْ، ص ٥٦، ط. الْمُوصِلِ، ١٩٦١ ; الْأَعْلَامَ ٧/٢٤٢ ; تَارِيخَ الْأَدَبِ الْعَرَبِيِّ ٤/٤١ - ٤٣ ; سِزْكِينَ م [٠ - ٩] ، ج [٠ - ٩] ع [٠ - ٩] ، ص [٠ - ٩] ٠ - ٤٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute