٢ صدر بيت من الطويل، وهو لعمرو بن معديكرب الزبيدي، وعجزه: ...... .......... ... إذا أَنا لَم أَطعَنْ إذا الخيلُ كرَّتِ ينظر شعر عمرو بن معديكرب ص ٧٢ وشرح الحماسة للمرزوقي ١/١٥٩. والبيت من شواهد شرح التسهيل لابن مالك [ل ٨٠/ ب] والمساعد ١/٣٧٦ وشفاء العليل ١/٤٠٥ والعيني ٢/٤٣٦ والتصريح ١/٢٦٣ والهمع ١/١٥٧ وشرح الأشموني ٢/٣٦. ٣ وهي كون الفعل، مضارعا مسندا للمخاطب مسبوقا باستفهام. ٤ أي على عدم الإعمال، وهو حكاية الجملة، وتكون في محل نصب. ٥ أخر الشارح هذه الأفعال عن موضعها في الشذور، حتى يسير على طريقة النحاة من تقديم ما ينصب مفعولين أولا وما يتعلق به من باب القول، ثم ذكر ما ينصب ثلاثة مفاعيل. أما ابن هشام فقد قدم هذه الأفعال على باب القول في شذور الذهب، وكذلك فعل في شرحه. ص ٣٧٦-٣٨٠. ٦ في (أ) و (ج) : (تضمّن) والمثبت من (ب) والشذور ص ٢٦.